"بعثة ديبلوماسية فرنسية الى لبنان" لمتابعة استحقاقي الحكومة والرئاسة
Read this story in Englishتزور بعثة ديبلوماسية فرنسية رفيعة المستوى لبنان، الشهر الجاري، لمتابعة ملفي الحكومة والانتخابات الرئاسية عن كثب، والتحاور مع القيادات في هذين الشأنين، وفق ما أفادت المعلومات الصحافية.
ولفتت صحيفة "الانباء" الكويتية، الاحد، الى ان فرنسا تعتبر انه "لو توحدت القيادات المسيحية للقول انه ينبغي ان يكون هناك انتخاب رئاسي فهذا يغير الأمور".
وتضيف المعلومات أن باريس، تشدد على اهمية انتخاب الرئيس الجديد من خلال مجلس النواب، وفق الدستور اللبناني.
الى ذلك، نقلت "الانباء" عن مصادر ديبلوماسية غربية ان "الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا بالتعاون مع روسيا والصين، ستمارس ضغطا على الأطراف اللبنانيين في آذار المقبل من أجل انتخاب رئيس جديد للجمهورية وعدم السماح بحصول فراغ في المنصب".
ويُتخوّف من فراغ رئاسي في لبنان، مع الاقتراب الى انتهاء ولاية رئيس الجمهورية ميشال سليمان في ايار 2014، وفي ظل فراغ حكومي وعدم توصل الرئيس المكلف تمام سلام الى تشكيل حكومة جديدة اثر استقالة حكومة نجيب ميقاتي في نيسان الفائت، وسط شروط فريقي 8 و14 آذار.
الا أن الاتصالات واللقاءات الاخيرة توصلت الى صيغة 8-8-8 الحكومية، في حين لا يزال البحث دائراً في التفاصيل.
I don't fully understand the risks of a failure to elect a new President if that President is to become a Hezb puppet.
Enough pressures from outside to continue masking the realities inside.
In theory, but not our legislative branch. What have they legislated lately? They legislated sectarianism, thuggery, open borders, poverty ....
If God spares us the worst, then president Suleiman will be given a extension of his term for at least 3 years. I am no great fan of term extensions, but given the evil plans looming over Lebanon, plus the deep divisions prevailing between the Lebanese, and mashallah the great leaders we have around, the best thing that could happen during this bleak period of our history is to have a mature, clean, honest, and decent man whose solid principles are beyond all reproach. God willing when we Lebanese hopefully regain our consciences and presence of mind and spirit in due, then we could start talking of a clean slate, from A to Z.