شهود الإدعاء يروون لحظات الفراق القسرية: كيف بقي زاهي 12 ساعة تحت الأنقاض وخرج مازن من السيارة محروقا
Read this story in Englishروى شهود الإدعاء في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان الجمعة اللحظات الأولى لسماعهم بالإنفجار الذي وقع يوم 14 شباط 2005، متحدثين بتأثر شديد وبغصة عن معرفتهم بمقتل ذويهم.
وبعد أن كانت الجلسة سرية صباحا تحولت لاحقا علنية وتم استدعاء الشاهد الأول وهو نزيه او رجيلي، الذي تم استجوابه عبر نظام المؤتمرات المتلفزة من بيروت.
وأشار ابو رجيلي الى أن "زاهي شقيقه قد قتل جراء انفجار شباط 2005"، مردفاً أن " مكتبه كان قرب الانفجار".
وأشار الى أن " زاهي كان متزوج ولديه ابنتين".
وأضاف أبو رجيلي أنه "سمع بالنفجار من وسائل الاعلام حين كان يعمل في بيت مري ورأى سحب الدخان تتصاعد من مكان عمله"، مردفاً أنه "رحنا انا وزوجة شقيقي نبحث عنه في المستشفيات فرحنا نفتش عنه في غالبية مستشفيات الأشرفية قبل التوجه الى مستشفى الجامعة الأميركية ببيروت".
وأكد " لم نعثر على جثة شقيقي في مستشفى الجامعة الاميركية وتوجهت الى مكان الانفجار للبحث عنه. لذلك، عد عدم العثور على شقيقي أبلغنا مركز الشرطة في ستاركو وأبلغنا الشرطي في المخفر أبلغنا ان مكان الانفجار معتم وليس هناك من جثث في مسرح الجريمة، لذلك عدنا أنا وزوجة أخي الى المنزل خائفين وقلقين".
ولفت ابو رجيلي الى أنه "في اليوم التالي أي 15 شباط،ذهبت عند الساعة التاسعة والنصف ذهبت الى مكان الانفجار ورأيت سيارة اسعاف بالقرب من فندق السان جورج".
وأعلن أنه "علمنا ان الاسعاف ينقل جثة اخي"، مضيفاً انه "رأيت جثة شقيقي في مستشفى الجامعة الأميركية. لم نصدق أنه توفي لأن جثته لم تكن مصابة بأي أذى".
وأكد أن " شقيقي بقي حيا لمدة 12 ساعة قبل أن يتوفى. فلو عثروا عليه لما كان قد توفي. لأنه بقي تحت الأنقاض".
كذلك اشار الى أن "زوجة شقيقي هاجرت منذ سنتين هي وابنتيها".
أما الشاهد الثاني أبقيت على هويته سرية، حيث تم تعديل الصوت وجعل صورته غير واضحة للرأي العام. الا أن هذا الشاهد كان قد قدم افادته للمحكمة وعليها اسمه في وقت سابق.
وعند استئناف الجلسة بعد ظهر الجمعة طلب الإدعاء عرض شريط فيديو تناقته وسائل إعلام عالمية ومحلية عام 2005 الأمر الذي رفضه فريق الدفاع.
إلا ان رئيس غرفة الدرجة الأولى القاضي ديفيد راي رفض مطالعة الدفاع وطلب عرض الفيديو. وفي الفيديو يظهر الضحية مازن الذهبي يخرج من السيارة محروقا بالكامل.
وبعد عرض الفيديو دخل شقيق مازن ويدعى فؤاد عدنان الذهبي للإدلاء بشهاته.
وروى الذهبي بناء على أسئلة المحامي في الإدعاء ألكسندر ميلن أن أخيه "درس في الجامعة الأميركية واخرج سنة 1999 كممرض وعمل بعدها كممرض في المملكة العربية السعودية" ثم عاد إلى لبنان وعمل رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري ضمن فريقه الطبي.
وعن علاقته بالحريري أجاب الذهبي "كان سعيدا جدا وكان يعتبره والدا له".
وقال فؤاد أنه كان "في برج الغزال وسمعت صوت الإنفجار الكبير وتبين أنه انفجار يستهدف شخصية ما بداية لم نعرف من هي ولاحقا اتضح أنه موكب الرئيس الشهيد رفيق الحريري".
وبعدها ترك مكان العمل "وتوجهت إلى مكان الإنفجار ولم يسمح لي بالدخول وكانت هناك الجيش الذي منع أي شخص من الدخول".
وأردف قائلا "علمنا أن هناك شخصا إسمه مازن نعمة في مستشفى رزق فتوجهنا كي نرى ما إذا كان المقصود مازن شقيقي" وفي المستشفى "أبلغنا أن الشخص الذي ذكروا أن اسمع مازن نعمة حولوه إلى مستشفى الجعيتاوي المختص بالحروق فتوجهنا إلى المستشفى المذكور وأبلغونا أن شقيقي موجود لديهم فطلبت الإذن كي أتأكد أنه شقيقي مازن".
كما تابع فؤاد "وجدت معظم جسده محروقا وتعرفت عليه من جراء عملية قد أجريت له سابقا وحادث سيارة حصل معه ووضع في رجله حينها قضيبا من الفضة وقد أبلغتهم باسمه وطلبت منهم تغيير اسم العائلة وأجروا لاحقا صورة إشعاعية لرجله للتأكد من صحة ما أقول" وهذا ما حصل.
إلا أنه في المساء اتصل شخص من المستشفى بفؤاد وقال له "نأسف أن نبلغك أن شقيقك قد توفي".
هذا وتوجه فؤاد "للذين أمروا ونفذوا وقتلوا" بالقول "إن لم تنالوا العقاب في الأرض فاعلموا أن الله العادل سوف يعاقبكم في السماء".
وبعدها رفع القاضي راي الجلسة إلى الثالثة من بعد ظهر الإثنين بسبب تأخر أحد من الشهود بالوصول إلى لاهاي، كما شرح ميلن.
وكان الادعاء قد استمع في اليومين الماضيين الى ثلاثة من شهوده وهم:
عبد القادر درويش، شقيق محمد درويش، أحد ضحايا التفجير و ممدوح طراف شقيق المرافق الشخصي رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري منذ العام 1987، زياد طراف.
كذلك، استدعى الادعاء الشاهدة روبن فرايزر التي حللت صور كاميرات المراقبة الموجودين حول التفجير.
يذكر أنه بحسب نص الاتهام فان مصطفى بدر الدين (52 عاما) وسليم عياش (50 عاما) وهما مسؤولان عسكريان في حزب الله، دبرا ونفذا الخطة التي ادت الى مقتل الحريري مع 22 شخصا اخرين بينهم منفذ الاعتداء في 14 شباط 2005 في بيروت. واصيب في التفجير ايضا 226 شخصا.
اما العنصرين الامنيين حسين عنيسي (39 عاما) وأسد صبرا (37 عاما) فهما متهمان بتسجيل شريط فيديو مزيف تضمن تبني الجريمة باسم مجموعة وهمية اطلقت على نفسها "جماعة النصر والجهاد في بلاد الشام".
وبدأت المحاكمات الخميس الفائت بمطالعات للإدعاء واججها الدفاع يوم الإثنين بأنه "بدون دافع" وكان الشهود في المرحلة الثالثة.
-
16:49 ,2014 كانون الثاني 24
القاضي راي يرفع الجلسة في هذه الأثناء حتى الثانية من بعد ظهر الإثنين
-
16:49 ,2014 كانون الثاني 24
القاضي راي: سنجتمع يوم الإثنين عند الثانية من بعد الظهر
-
16:47 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: هناك شاهد يصل في عطلة نهاية الأسبوع وبحسب موافقة الغرفة نستطيع أن نبدأ الجلسات
-
16:46 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: لدينا صعوبات مع أحد الشهود ونبذل مجهودا لتذليل العقبات وهذا يتطلب الآن نقل الشهادة من علنية إلى أخرى عبر الشاشة
-
16:43 ,2014 كانون الثاني 24
القاضي راي للذهبي: نفدر مجيئك إلى هنا اليوم وتعيش من جديد هذه الظروف المأساوية علنا ونحن نعزيك وبهذا نختم إفادتك
-
16:42 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: أقول للذين أمروا ونفذوا وقتلوا أنه إن لم تنالوا العقاب في الأرض فاعلموا أن الله العادل سوف يعاقبكم في السماء
-
16:38 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: نعم لقد شاهدته سابقا وليس اليوم
-
16:38 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: نعم العائلة شاهدت الشريط وتم بثه مرات عدة على قنوات الأخبار اللبنانية والعربية والأجنبية
-
16:37 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: وعائلتك؟
-
16:37 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: نحن نعرف الإصابات والشريط عرض بشكل مكرر
-
16:36 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: مازن هو الشقيق المقرب لي وكنا معظم الأوقات نقوم بعدد من المشاريع سوية وكان مازن يأتي ويعلمني بكل الأمور التي تحصل معه وأحيانا أتذكره عندما أمارس الرياضة التي كنا نمارسها سويا
-
16:36 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: كيف أثرت خسارته عليك أنت شخصيا
-
16:35 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: هناك يوم في الأسبوع نتوجه إلى منزل الأهل كي نتناول الغذاء وفي هذه الأيام تتذكر دائما ان هناك شخصا ليس موجودا على الطاولة
-
16:34 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: والدتي لغاية هذا اليوم تتذكر آخر ليلة منذ أن عاد مازن إلى المنزل وأعطاها قبلة وبقيت إلى اليوم تتذكر هذه القبلة
-
16:32 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: نعم قالوا لي في المساء نأسف أن نبلغك أن شقيقك قد توفى
-
16:31 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: هل تلقيت اتصالا من المستشفى
-
16:30 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: أعطيتهم رقم هاتفي الخاص وقلت لهم أن يتصلوا بي في حال أرادوا أي شيء
-
16:29 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: كلا لم يسمحوا لي بذلك ولم يسمحوا لي أن أنظر على فظاعة التشوه الذي حصل في جسده
-
16:29 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: نعم وتأكدوا من صورة الأشعة
-
16:29 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: هل سمح لك بالبقاء معه خلال تلقيه العلاج
-
16:29 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: حوالى 6 أشخاص
-
16:28 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: عندما كنت داخل قسم الحروق كم شخص عالجوا أخيك
-
16:28 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: هل قد قبلوا بقولك بأن الرجل كان فعلا شقيقك
-
16:28 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: وجدت معظم جسده محروقا وتعرفت عليه من جراء عملية قد أجريت له سابقا وحادث سيارة حصل معه ووضع في رجله حينها قضيبا من الفضة وقد أبلغتهم باسمه وطلبت منهم تغيير اسم العائلة وأجروا لاحقا صورة إشعاعية لرجله للتأكد من صحة ما أقول
-
16:25 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: أبغلنا أن الشخص الذي ذكروا أن اسمع مازن نعمة حولوه إلى مستشفى الجعيتاوي المختص بالحروق فتوجهنا إلى المستشفى المذكور وأبلغونا أن شقيقي موجود لديهم فطلبت الإذن كي أتأكد أنه شقيقي مازن
-
16:24 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: علمنا أن هناك شخصا إسمه مازن نعمة في مستشفى رزق فتوجهنا كي نرى ما إذا كان المقصود مازن شقيقي
-
16:24 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: بعد وصولك إلى المكان إلى أين توجهت
-
16:24 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: هل عرفت إلى أين أخذ شقيقك
-
16:23 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: توجهت إلى منزل أهلي وأعلموني أن والدي ذهب مع شقيقي الأكبر للبحث عن مازن في المستشفيات
-
16:23 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: تركت نكان العمل وتوجهت إلى مكان الإنفجار ولم يسمح لي بالدخول وكانت هناك الجيش الذي منع أي شخص من الدخول
-
16:22 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: تحدثت إلى والدتي وسألتها إذا كان شقيقي في العمل اليوم
-
16:22 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: كانت تعلم أنه مع الرئيس رفيق الحريري
-
16:22 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: هل كانت تعرف والدتك أين أخيك
-
16:21 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: هل تمكنت من الإتصال بأي من أفراد عائلتك
-
16:21 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: قلت لنا أنك سمعت ما اعتقدت أنه طائرات لجدار الصوت ما هي مسافة التي تبعد من عملك عن السان جورج
-
16:21 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: بعد فترة وجيزة تم النقل المباشر من مكان الإنفجار
-
16:21 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: عندما أدركت أن الصوت لم يكن جدار صوت هل نقلت شاشات التلفزة ما حصل
-
16:21 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: كنت في برج الغزال وسمعت صوت الإنفجار الكبير وتبين أنه انفجار يستهدف شخصية ما بداية لم نعرف من هي ولاحقا اتضح أنه موكب الرئيس الشهيد رفيق الحريري
-
16:20 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: قريبة جدا
-
16:18 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: كان سعيدا جدا وكان يعتبره والدا له
-
16:18 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: بالإستناد إلى الأحاديث التي كنت تتبادلها مع أخيك ما كانت نظرته إلى الحريري
-
16:18 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: فضل أن يعمل قرب عائلته وخطيبته
-
16:17 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: تقريبا 3 أشهر
-
16:17 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: عند وفاته في عام 2005 ما الفترة التي سبقت انضمامه إلى فريق الرئيس الحريري
-
16:17 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: هل عاد للعمل في لبنان
-
16:16 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: هل عاد إلى لبنان بعد ذلك
-
16:16 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: عمل مع الرئيس الشهيد وفضل العودة إلى لبنان والعمل كوظيفة مسعف وممرض مع فريق عمل الرئيس الشهيد
-
16:16 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: ما هي الفترة التي أمضاها في السعودية
-
16:16 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: زيارات في فترة الأعياد
-
16:15 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: بدأ العمل في مستشفى الجامعة وبعد فترة ذهب إلى العمل في السعودية
-
16:15 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: سنتان ونصف تقريبا
-
16:15 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: بداية كممرض وبعدها مسؤول عن الممرضين في مستشفى بالسعودية
-
16:15 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: إذا عمل كممرض في المملكة
-
16:15 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: أين تابع دراسته ليصبح ممرضا
-
16:14 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: بعد تخرجه هل واصل العمل في لبنان أم سافر؟
-
16:14 ,2014 كانون الثاني 24
الذهبي: درس في الجامعة الأميركية واخرج سنة 1999 كممرض
-
16:14 ,2014 كانون الثاني 24
فؤاد الذهبي: كان ممرضا
-
16:13 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن يسأل الذهبي عن أخيه مازن: هلا وصفت لنا مهنته
-
16:12 ,2014 كانون الثاني 24
راي للذهبي: المدعي العام عرض علينا الشريط قبل أن تدخل إلى المحكمة
-
16:12 ,2014 كانون الثاني 24
الشاهد فؤاد عدنان الذهبي يؤدي القسم أمام المحكمة في هذه الأثناء
-
16:11 ,2014 كانون الثاني 24
القاضي راي: نرحب بك ونشكرك للمجيء والإدلاء بشهادتك
-
16:10 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: الشخص الذي سقط من السيارة هو مازن الذهبي وأدعو فؤاد الذهبي إلى الإدلاء بإفادته
-
16:07 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن يعطي الإذن لعرض الشريط
-
16:06 ,2014 كانون الثاني 24
ميلن: نطلب أن يعرض الشريط بالكامل لأن الجزء المقتطع هو 100 ثانية وأقترح أن نعطي هذا القسم المقتطع رقما كبينة
-
16:05 ,2014 كانون الثاني 24
المحامي ألكسندر ميلن: الشريط الذي سيعرض مؤثر للغاية
-
16:04 ,2014 كانون الثاني 24
القاضي راي: كنا قد ذكرنا أن هذه البينة تقبل كدليل
-
16:04 ,2014 كانون الثاني 24
فريق الدفاع يرفض عرض شريط معين في المحكمة والقاضي راي يرد برفض طلبهم ويطلب عرضه من قبل الإدعاء
-
16:03 ,2014 كانون الثاني 24
المحكمة الدولية تستأنف الإستماع إلى شهود الإدعاء
-
14:11 ,2014 كانون الثاني 24
رُفعت الجلسة الى الساعة 3:15 من بعد ظهر الجمعة بتوقيت بيروت
-
13:49 ,2014 كانون الثاني 24
الادعاء يريد الابقاء على هوية الشاهد الثاني سرية
-
13:48 ,2014 كانون الثاني 24
الشاهد الثاني: قدمت افادتك للمحكمة وعليها اسمك في وقت سابق
-
13:21 ,2014 كانون الثاني 24
الادعاء يطلب بتحوير صوت وصورة الشاهد الثاني لحمايته
-
13:12 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: زوجة شقيقي هاجرت منذ سنتين هي وابنتيها
-
13:10 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: والدتي تبكي من الحرقة على ابنها دوما
-
13:08 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: شقيقي بقي حيا لمدة 12 ساعة قبل أن يتوفى. فلو عثروا عليه لما كان قد توفي. لأنه بقي تحت الأنقاض
-
13:07 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: رأيت جثة شقيقي في مستشفى الجامعة الأميركية. لم نصدق أنه توفي لأن جثته لم تكن مصابة بأي أذى
-
13:06 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: في اليوم الثاني للانفجار، عند الساعة التاسعة والنصف ذهبت الى مكان الانفجار ورأيت سيارة اسعاف بالقرب من فندق السان جورج.
-
13:06 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: علمنا ان الاسعاف ينقل جثة اخي
-
13:04 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: ذهبت مع زوجة اخي الى المنزل. كنا قلقين وخائفين
-
13:03 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: الشرطي في المغفر أبلغنا ان مكان الانفجار معتم وليس هناك من جثث في مسرح الجريمة
-
13:02 ,2014 كانون الثاني 24
الشاهد: بعد عدم العثور على شقيقي أبلغنا مركز الشرطة في ستاركو
-
13:00 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: توجهت الى مكان الانفجار للبحث عنه
-
13:00 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: لم نعثر على جثة شقيقي في مستشفى الجامعة الاميركية
-
12:59 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: رحنا نفتش عنه في غالبية مستشفيات الأشرفية قبل التوجه الى مستشفى الجامعة الأميركية ببيروت
-
12:56 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: رايت الدخان المتصاعد جراء الانفجار من مكان عملي
-
12:56 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: رحنا انا وزوجة شقيقي نبحث عنه في المستشفيات
-
12:56 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: سمعت بالنفجار من وسائل الاعلام حين كنت أعمل في بيت مري
-
12:53 ,2014 كانون الثاني 24
ابو رجيلي: زاهي كان متزوج ولديه ابنتين
-
12:52 ,2014 كانون الثاني 24
ابورجيلي: زاهي كان مكتبه قرب الانفجار
-
12:51 ,2014 كانون الثاني 24
الادعاء: زاهي كان ضحية من ضحايا 14 شباط 2005
-
12:50 ,2014 كانون الثاني 24
الادعاء يظهر صورة زاهي ابو رجيي، الذي قتل بالانفجار، وهو شقيق الشاهد
-
12:46 ,2014 كانون الثاني 24
نزيه او رجيلي: الشاهد الأول عبر نظام المؤتمرات المتلفزة من بيروت
to save time and money and to put the culpirts to justice quickly
please let the STL impose on the countries that have satellite pics and videos to submit them to the tribunal
Good point but that might implicate those countries and free the suspects and you know we cannot have that happen.
Hanoun,
As I started reading your post I thought you were going to say, the accused must be forced to appear in person to be examined and cross-examined ...... but then you into some cloudy theories.
sure, voltairenet said that no planes attacked the pentagon too in 2001... LOL
voltairnet the web site founded by the owner of porn sites... very reliable info , yes.....
Israel always monitors the Lebanese sky, and Syria (and its proteges in Lebanon)always assassinate our politicians, writers, journalists, and army troops. Harrir had the broken arm to prove what Rustum Ghazali did to intimidate him. He has the verbal threat from Bashar to prove who threatend to bring down Lebanon on his head if he refused to obey orders. And we have daily proof that Asaad regime and HA both were eager to eliminate the Harriri threat. HA thanked the Syria as they left Lebanon. An innocent HA will not hesitate for a moment to send the accused to face the prosecution and expose for all those witnessing the trial that the facts propagated by the STL are mere lies (as you HA supporters claim them to be).