14 اذار: على المجتمع الدولي واجب المسارعة في اتخاذ اجراءات لوقف المذابح السورية
Read this story in Englishرأت قوى 14 اذار انه على "المجتمع الدوليّ واجب المسارعة إلى إتخاذ كلّ الإجراءات الضروريّة لوقف المذابح"، كما على "الجامعة العربية الدعوة إلى إجتماع عربيّ عاجل من أجل وضع حدّ لمأساة الشعب السوريّ، بدلاً من أن تستمرّ في صمتها الذي يشكّل غطاءً لحمّام الدم في سوريّا الشقيقة".
وجددت في بيان صادر عن احتماعها الدوري على "دعمها حقّ الشعب السوريّ الشقيق في العيش بحريّة وكرامة"، مشدّدة على أنّ "العلاقات التاريخيّة التي تربط الشعبين اللبنانيّ والسوريّ تجعل اللبنانيين معنيين بحرية الشعب السوري وحقوقه الديمقراطية لبناء علاقات أخوّة وصداقة وتعاون بين البلدين".
واستنكرت "مجازر النظام ضدّ الشعب السوريّ"، موجهة تحية "صمود السوريين في وجه البطش والوحشيّة وحمّامات الدم".
واضافت في بيانها "إنّ 14 آذار تحذّر الحكومة اللبنانيّة من مواصلة ربط لبنان بالنظام السوريّ وممارساته القمعية الدمويّة"، مطالبة اياها "بأن يكون موقف لبنان في مجلس الأمن الدولي مستجيباً لتطلعات الشعبين اللبناني والسوري في الحرية والكرامة ومتوازناً مع تضحياته ضدّ الظلم".
واكدت قوى 14 آذار "أنّ بين اللبنانيين والسوريين تاريخاً مشتركاً ومستقبلاً مشتركاً، والأهم قضيّة مشتركة، قضيّة الديموقراطيّة والحريّة في سوريّا وقضيّة الإستقلال والحريّة والديموقراطيّة في لبنان، وقضيّة العمل معاً من أجل علاقات أفضل بين لبنان وسوريّا".
Keep on dreaming! A weak bachar is the best thing that could happen to Israel. It's sad though, the western world has once again abandoned us... They leave the good guys (us, Lebanese) vulnerable because their top priority will always remain Israel.
The Lebanese minority should stop interfering in Syria's internal affairs .
These liars and hypocrites have spent the last 5 years accusing Syria for interference in our internal affairs and politics , and today , they are doing worse .
Let's see what your urging of the International Community will do for Lebanon before you expand into other countries. These punks are interested more in what might help them than help anybody else. I guess Bahrain means nothing to these fakes, and they were missing in inaction during the revolution in Egypt (and biting their lips).
If it takes more bloodshed to remove Bashar and tip the balance in Lebanon towards march 14, let it be.
Oh shut up already. What a bunch of shameless losers! Just look at a "mastara" in Fares Soaid, a loser who was never again elected to the parliament since his Syrian patrons left our prairies.