القوات والمستقبل "يعتبران الاستحقاق الرئاسي جزءاً من المقاومة المدنية"
Read this story in English
أجمع "حزب القوات اللبنانية" و"تيار المستقبل" على وجوب اعتبار الاستحقاق الرئاسي "جزءاً من المقاومة المدنية" في وجه "سياسة التعطيل" التي تمارس في مجلس النواب، تبعاً لما كشفته المعلومات الصحافية الاحد.
فقد أفادت صحيفة "النهار"، ان اجتماعاً عقد يوم الجمعة الفائت بين مسؤولين في "تيار المستقبل" وحزب "القوات" في حضور قيادي بارز، خلص إلى أن "حزب الله" يحاول فرض خيار من اثنين على اللبنانيين: إما الإتيان برئيس نتحالف معه أو الفراغ من خلال الاستمرار في سياسة التعطيل في مجلس النواب".
وكشفت ان المجتمعين أعلنوا تمسكهم بترشيح رئيس "حزب القوات" سمير جعجع وحض الكتل والنواب على المشاركة في جلسات الإنتخاب، و"اعتبار الإستحقاق الرئاسي جزءاً من المقاومة المدنية، وتعميم هذا التوجه في قوى 14 آذار".
وكان جعجع وفي كلمة له عبر "سكايب" وجهها إلى حضور العشاء السنوي لـ"القوات" في سيدني، قد شدد على ان الهدف هو "الوصول إلى جمهورية فعلية في لبنان، ولكن للأسف نحن ندفع إلى الأمام والبعض الآخر مصر على الدفع بنا إلى الوراء".
وأضاف "اخترنا مرشحاً من قوى 14 آذار، مع العلم أن داخل هذه القوى أكثر من مرشح لديه الكفاءة اللازمة، وقدمنا برنامجاً انتخابياً وشاركنا في كل جلسات الانتخاب، لكن الفريق الآخر قابل تصرفنا السياسي الديموقراطي بالتعطيل، ومن ثم التعطيل".
وجدد جعجع دعوته لفريق 8 آذار إلى "ترشيح شخص معين، والتوجه إلى المجلس النيابي كما فعلنا نحن، بغض النظر عن النتيجة".
وأكد مواصلة "نضالنا على رغم كل العقبات التي نواجهها ولن نتعب ولن نمل إلى حين تحقيق كل أهدافنا لنصل إلى لبنان الذي نحلم به".
وكان قد اعلن جعجع، الخميس، استعداده لبحث سحب ترشحة لرئاسة الجمهورية في حال تم التوافق على اي اسم آخر يكون من فريق 14 آذار.
يُذكر ان جعجع، مرشح قوى 14 آذار، نال في الدورة الاولى من الانتخابات الرئاسية 48 صوتاً مقابل 16 لحلو، في حين صوت 52 نائبا بورقة بيضاء، وصوت للجميل، وتم الغاء 7 أوراق في جلسة حضرها 124 نائباً.
ولم تعقد الدورتين الثانية والثالثة لفقدان النصاب في حين تم تحديد 15 ايار موعداً جديداً، وسط تخوف من الفراغ الرئاسي اذ ان رئيس الجمهورية ميشال سليمان تنتهي ولايته في 25 ايار وهو يرفض الفراغ ويؤكد انه سيكون في منزله في 25 ايار.
ج.ش.
11:06 ,2014 أيار 11
31
I am obviously missing something here. Can anyone please objectively explain to me why does HA fear any candidate and why does M14 fear any HA candidate? What is it exactly that everybody's afraid of? Is there a magic wand in baabda that we don't know of?
11:11 ,2014 أيار 11
14
Just put forward your candidate and end this stupid game. Lol but it's because they want to guarantee that their candidate wins before they even vote
13:47 ,2014 أيار 11
41
Because Christians are divided, both Hizbullah and Mostaqbal are trying to take advantage and put hand on the highest political, (maybe) legislative, and foreign representative figure of the country. Its not a matter of fear from the other's candidate as much as it's an obsession of attaining personal control.
11:16 ,2014 أيار 11
21
Guys I appreciate your opinions, but what is it that both sides fear? Let's theoretically say that an M14 candidate wins, what does HA fear? And let's say HA candidate wins, what does M14 fear?
11:22 ,2014 أيار 11
22
That does sound like a logical solution, only one drawback, people will still vote for figures and tribal affiliations, not for ideas and Lebanon. We always blame the leaders, not the idiots that put them there
11:41 ,2014 أيار 11
00
only popular vote for presidency will stop outside and parties interference in the elections
only proportionality in parliamentary election will stop outside and money interference in the elections and gives the right size for every political bloc
both will go to the benefit of the people cause all candidates has to fullfill their promises to be elected again
god bless democracy
04:28 ,2014 أيار 12
00
I think this is a good idea cadre, a centrist president is the best option
