العسكريون يعيشون "في ظروف سيئة" وعائلة علي قاسم تتبلغ "نبأ استشهاده"
Read this story in Englishأبلغ المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم أهالي الجندي علي قاسم أنه "استشهد في معركة عرسال" أوائل آب الفائت، في حين زارت عائلة العسكري المخطوف ابراهيم مغيط ابنها ونقلت عنه أن العسكريين يعيشون في ظروف سيئة.
فقد أفادت قناة "الجديد" مساء الجمعة أن "اللواء عباس ابراهيم أبلغ عائلة الجندي علي قاسم علي نبأ استشهاده خلال معارك عرسال".
بدورها أوضحت قناة الـ"LBCI" أن قاسم "استشهد اثناء خطفه في 3 آب الماضي وان الامر تبين من خلال تبادل اللوائح" بين الحكومة والخاطفين. وأبلغ ابراهيم أهله بالأمر بحسب القناة "مساء الخميس" وأن "جثته مع داعش".
كذلك كشفت قناة الـ"MTV" أن مقتل قاسم أتى "خلال محاولته إلقاء قنبلة على الخاطفين".
إلى ذلك تم الكشف الجمعة أن عائلة العسكري المخطوف ابراهيم مغيط التقت ابنها في جرود عرسال.
وأكد افراد العائلة ان "اوضاع المخطوفين سيئة جدا". وقد نقلت عنه شكره لكل من يقف الى جانب قضيتهم.
يذكر أن ابراهيم زار دمشق مؤخرا على ضوء تحديد جبهة "النصرة" مطالبها للإفراج عن العسكريين، لأول مرة منذ الثاني من آب الفائت تاريخ بدء المعركة داخل عرسال مع الجيش.
وهناك ثلاث اقتراحات قدمتها الجبهة للحكومة مع الموفد من قبل القطريين أحمد الخطيب وهي: إطلاق سراح 10 معتقلين من السجون اللبنانية في مقابل كل محتجز، أو إطلاق سراح 7 معتقلين من السجون اللبنانية مع 30 معتقلة من السجون السورية في مقابل كل محتجز، أو إطلاق سراح 5 معتقلين من السجون اللبنانية مع 50 معتقلة من السجون السورية في مقابل كل محتجز.
وتحتجز "الجبهة" بحسب معلومات غير رسمية 17 عنصرا من قوى الأمن والجيش بينهم جثة محمد حمية الذي أعدمته رميا بالرصاص، فيما يحتجز تنظيم "الدولة الإسلامية" تسعة أشخاص بينهم جثتان تعودان لقاسم ولعباس مدلج، وهو الذي أعدم سابقا الرقيب علي السيد.
م.س.
A memorable sacrifice, he died with honor trying to take some of the takfiris with him. He and his soldier brethren will not be forgotten, they died for Lebanon indeed.
You the takfiri minion, writes about sacrifice? You whom cheer Al Nusra on every article here.
It's hard to take you serious terrorist, I bet you feel safe in the Western country you live in, but you should definitely try to express the word sacrifice, not only on the Internet.
Gentlemen, please, when a Lebanese Soldier dies, any Lebanese soldier, he dies for the country, all the country. He has no distinction as to whom is Christian, Muslim or Budhist, or white, or black, or rich or poor, when our soldiers die, they die so that the nation lives. He is no militia man or anything of the like, please, for the love of folk and nation, don't go that low, for the memory of our martyrs, please.