الراعي يجدد المطالبة برئيس: لإغلاق الحدود لعدم تسهيل عبور الارهابيين
Read this story in English
ناشد البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي المجتمعين الدولي والعربي وقف تقديم الدعم للارهابيين، كما دعا الى اغلاق الحدود لعدم تسهيل مرورهم، هذا الى جانب تجديده الدعوة لانهاء الشغور الرئاسي.
وفي كلمة ألقاها خلال افتتاح اجتماع البطاركة الكاثوليك في الصرح البطريركي في بكركي، قبل ظهر الثلاثاء، جدد الراعي تشديده على ضرورة السعي الى انتخاب رئيس للجمهورية.
واذ لفت الى التأثيرات السلبية للفراغ الرئاسي على عمل الدولة ومؤسساتها، اعرب عن أمله في ان تساهم الحوارات القائمة في حلحلة الملف وانتخاب رئيس.
يُشار الى ان رئيس جهاز الإعلام والتواصل في القوات اللبنانية ملحم رياشي يعقد لقاءات مع نائب "التيار الوطني الحر" ابراهيم كنعان، من أجل تحضير الملفات الواجب بحثها على طاولة الحوار التي ستجمع بين الرابية ومعراب.
وبدأ اللقاء الأول بين "المستقبل" و"حزب الله" في عين التينة مساء الثلاثاء 23 كانون الاول، في محاولة لوضع "خارطة طريق" و"آلية" للجلسات المقبلة التي ستبحث كيفية "تنظيم الخلاف" بين الطرفين.
ومن شأن الحوارين حلحلة الملفات السياسية وابرزها الشغور الرئاسي الذي يخيم على لبنان منذ ايار الفائت لرفض الرئيس السابق ميشال سليمان تمديد ولايته وفشل النواب في التوافق على رئيس جديد.
من جهة أخرى، توجه الراعي في كلمته الى المجتمعين العربي والدولي، داعياً اياهم الى العمل على القضاء على التنظيمات الارهابية، ووعدهم تقديم الدعم لهم.
كما دعا الى اقفال الحدود لعدم تسهيل مرور الجماعات الارهابية، وتسللها.
ويواجه الجيش اللبناني الجماعات الارهابية المتطرفة، في جرود البلدات البقاعية الحدودية، حيث خاض معارك عنيفة مع "جبهة النصرة" و"داعش" في عرسال مطلع آب الفائت، انتهت بانسحاب المسحلين آسرين معهم عدد من العسكريين تجهد الحكومة للافراج عنهم.
ويوم الجمعة الفائت، اشتبك الجيش مع مسلحين في جرود رأس بعلبك، وانتهت المعركة يوم السبت، بعد ان أدت الى مقتل 8 عسكريين وجرح عدد آخر منهم، في حين سُجّلت خسائر كبيرة في صفوف المسلحين.
وناشد البطريرك المجتمعين الدولي والعربي لتأمين المساعدات اللازمة للنازحين واللاجئين، طالباً منهما العمل جدياً من أجل عودة هؤلاء الى بلدانهم ومساعدتهم في اعادة اعمار بيوتهم.
من هنا، طالب بحل سياسي للملف السوري، الى جانب السعي لحل القضية الفلسطينية.
يُشار الى انه ومنذ بدء الازمة السورية في آذار 2011 نزح الى لبنان عدد كبير من السوريين، وتفوق عددهم المليون ونصف لاجئ، وفق المفوضية العليا لشؤون اللاجئين في الامم المتحدة.
وشكر الراعي في كلمته، كل من زاره او اتصل به، للاطمئنان على صحته اثر العملية الجراحية في الرأس التي أجراها يوم الجمعة في مستشفى المعونات في جبيل.
ج.ش.
ك.ك.
10:48 ,2015 كانون الثاني 27
24
Basij = Hezbollah = Houthies
http://english.alarabiya.net/en/News/middle-east/2015/01/26/Yemen-s-Houthis-similar-to-Lebanon-s-Hezbollah-Iran-official.html
11:13 ,2015 كانون الثاني 27
22
Dear Batrak,
The project of Ebola is an Islamic Republic, and the Caporal is a servant to Ebola. There is no way he can get out after all the millions he received. This makes of him the greatest traitor in the History of Lebanon. The enemy from within is by far the most dangerous.
11:33 ,2015 كانون الثاني 27
31
To God's representative in Lebanon Patriarch Cardinal Al-Rahi : Politics aside, when will you call your Christian people back to Jesus, faith, righteousness...and call them to repentance and a changed life. When will you help your youth from choosing the way of the world and show them the power and glory of the Risen Savior. This is a lost generation of teenagers who have lost faith and have run into slavery of every sinful indulgence. The Christians of Lebanon are not the light of the Middle East as they should be but are the symbol of darkness, godlessness, worldliness, selfishness and greed. Lord have mercy. Yet we all hope for revival.
12:06 ,2015 كانون الثاني 27
31
maybe you should look up who has a patent on "ebola", humble..
Maybe not as it will only humble you !!
12:28 ,2015 كانون الثاني 27
23
Ebola stems from Iran and is worse than a cancer.
As for the Caporal : any Christian following a traitor is himself a traitor.
12:47 ,2015 كانون الثاني 27
41
Learn to read humble ....go check out who has a patent on ebola that you're so obsessed with....as I said, you will be humbled.
12:18 ,2015 كانون الثاني 27
33
As a follower of Khomeini I will forgive & pray for those who insult my Lord, Sayyed Hassan Nassrallah.
