توجيه التهمة رسميا لرئيس الارجنتين بالتستر على تفجير استهدف مركزا يهوديا
Read this story in Englishوجهت التهمة رسميا الجمعة الى رئيسة الارجنتين كريستينا كيرشنر بالتدخل لمنع محاكمة مسؤولين ايرانيين في قضية تفجير مركز يهودي في بوينوس ايريس في 1994، وفق النيابة.
ومن شأن القرار دفع القضية ضد كيرشنر والتي كان يتولاها النائب العام البرتو نيسمان الذي توفي في ظروف غامضة عشية جلسة للبرلمان لعرض اتهاماته.
ويعود الى القاضي الذي ينظر في القضية دانيال رافيكاس ما اذا كان سيستدعي كيرشنر للادلاء بافادتها.
وتعرضت كيرشنر لانتقادات حادة منذ وفاة نيسمان بعد ان اتهمها بالتستر على تورط مسؤولين ايرانيين كبار في التفجير مقابل الحصول على النفط.
ووافق النائب العام الجديد الذي يتابع القضية جيراردو بوليسيتا على الاستنتناجات التي توصل اليها نيسمان واتهم كيرشنر ووزير الخارجية هكتور تيمرمان ومسؤولين حكوميين آخرين بالتستر والاخلال بواجباتهم، وفقا لبيان اصدره.
يذكر ان نيسمان (51 عاما) وجد ميتا بطلقة في الراس في شقته في بيونيس ايريس في 18 الشهر الماضي.
واعتبرت وفاته انتحارا في اول الامر لكن الشبهات حامت حول حكومة كيرشنر.
وكانت الرئيسة اعلنت ان مسؤولين سابقين في الاستخبارات تلاعبوا بنيسمان قبل ان يقتلوه لتلطيخ سمعتها.
Flame, you know darn well that it's not about Israel to start with (after all, it wasn't Israelis that got murdered by that bomb, but simply Jews), and that it's not quite as clean-cut as that - "Israel good, Iran bad". When the Israelis murder innocent Palestinians, the whole world becomes aflame with fury against the Israeli government; when Hizb and other Iranian agents murder Jews, Israelis, or anybody else (a decade ago they murdered a Sunni Muslim and 21 other Lebanese people), the world gets all angry against Hizb and their Iranian overlords. The formula is more like: "Murder: Bad. Fullstop".