كنعان يناقش في معراب ورقة "إعلان النوايا"... و"لا مقايضة رئاسية" بين عون وجعجع
Read this story in Englishزار عضو تكتل "التغيير والإصلاح" النائب ابراهيم كنعان معراب الجمعة باحثا مع رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع مضمون وثيقة "إعلان النوايا" المرتقب صدروها نتيجة الحوار الجاري بين الطرفين، في حين نفت مصادر المجتمعين ما يحكي عن مقايضة بين جعجع ورئيس التكتل النائب ميشال عون حول رئاسة الجمهورية.
وقد أكدت قناة الـ"OTV" بعد ظهر الجمعة أن كنعان التقى جعجع "لساعتين".
وأشارت إلى أن عضو كتلة "القوات اللبنانية" النائب ستريدا جعجع حضرت اللقاء، إلى جانب رئيس جهاز الإعلام والتواصل في الحزب ملحم رياشي.
ورأت وسائل الإعلام في حضور النائب جعجع دليلا على طي صفحة تقرير قناة الـ"OTV" منذ ثلاثة أسابيع الذي نقل كلاما مجتزأ على لسانها في مجلس النواب.
وبدأ رياشي وكنعان منذ مدة غير معلنة لقاءات رسمية بتوصية من عون وجعجع، في ظل أزمة شغور في سدة الرئاسة الأولى منذ 25 أيار الفائت.
ولما فشل مجلس النواب في عشرين جلسة من انتخاب رئيس، وسط إصرار فريق عون وحزب الله على عدم تأمين النصاب رأى جعجع "المرشح" أن الحل للرئاسة لا بد أن يمر برئيس التيار "الوطني الحر". وجاء تصريجه بعد أن أعلن عون أنه يهمه الجمهورية وتعزيز صلاحيات الرئيس قبل انتخاب رئيس لهذه الجمهورية.
أما عن لقاء الجمعة أفادت إذاعة "صوت لبنان 93.3" أن كنعان ناقش "مضمون الوثيقة المشتركة التي يتم اعدادها اضافة الى العمل على تذليل جميع العقبات من أمام التفاهم بين الطرفين".
مساء ً أكدت قناة الـ"OTV" أن نائب "التغيير والإصلاح" عاد من معراب "مرتاحا" وتمت "قراءة مشتركة للمراحل التي قطعها الحوار وجرى تصور واحد للخطوات التالية".
بدورها قالت قناة الـ"MTV" أن اللقاء" كان إيجابيا"، كاشفة أن "ورقة إعلان النيات صارت جاهزة بعدما أدخل عليها جعجع تعديلاته والبحث يتركز حاليا على وضعها نهائيا للتوقيع عليها وبعدها يبدأ الحوار العوني القواتي".
وفي سياق متصل كشفت قناة الـ"LBCI" أن "الورقة تتضمن 17 بندا تم الإتفاق على معظمها والحديث راهنا يتركز على أهداف الحوار والخطوات التي يجب اتباعها للوصول إلى الهدف وذلك على مستويين".
المستوى الأول هو "العلاقة بين الفريقين لناحية المبادئ العامة والثوابت الوطنية إضافة إلى الملفات السياسية المطروحة أما الثاني هو حل أزمة النظام بدءا من رئاسة الجمهورية".
إلى ذلك قالت مصادر قناة الـ"LBCI" أن "ما يحكى في الإعلام عن مقايضة تبحث بين التيار والقوات على رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش أو وزارة الداخلية لا أساس له من الصحة وهو من نسج خيال أصحابه ولم يبحث بين كنعان ورياشي".
وكانت قد نقلت صحيفة "النهار" الكويتية الجمعة عن مصدر سياسي وصفته بـ"مقرب من 14 آذار" ان جعجع يحاول الاتفاق مع عون من اجل تنازله عن الرئاسة للأخير "على قاعدة استلام جعجع وزارة الداخلية". ولم يستبعد المصدر نفسه ان تدخل قيادة الجيش "ضمن الاطار التفاوضي نفسه" كأن يعين قائد للجيش مقرب من جعجع.
according to CV:
Commander of Lebanese army - Prime Minister - Head of Eastern Christian Dialogue - Head of biggest Christian block in Lebanon - Head of Patriotic mv.
Doctor (eza salamna jadalan ;) - Head of Lebanese Forces - Member of M14
bisharafkoun aya azbat???
Head of the Great Lebanese Forces without whom you will be speaking farsi with a syrian or palestinian accent today.
The Persian militia rendered the State ineffective and its laws irrelevant. Now everyone must resort to dialogue (blackmail) to get anything in the country to move forward. Citizens are awaiting dialogue results to see what will happen to their quality of life, livelihoods, and living conditions (even safety). Meanwhile the M8 pirates are enjoying siphoning the State from its resources (financial and otherwise).
The truth is Lebanon for more then a quarter century now has been enduring under the hands of these two men. During the University days we were taught that material conditions of a country reflects on the political system at a given historical time. The backwardness and dependency of the so called Lebanese political system is a clear reflection to this perception.
Soon the followers of Caporal will be obliged to stop insulting Geagea. While I will continue telling the truth that Caporal is a traitor because I do not belong to any Party...only to Lebanon.
If the Salvation of Lebanon depends on Geageag and Aoun.. Lebanese should think twice before agreeing on any deal these 2 bandits may strike.
Geagea, Aoun and other Maronites so-called corrupt politicians are the cause of the problem, they place their personal legacies high above the national well being.
My street hasn't been plowed and I can't get my car out through the snow. Hezbullah ministry of Public Works isn't answering its phone to tell me what the holdup is, or when I can expect the snow-plow to come by. Do you have an email address for hezbullah public works department? Thanks mowaten