جنبلاط يستغرب منع فيلم لمخرج إيراني: يجب أن تطهر مصر من رموز النظام السابق
Read this story in Englishسأل رئيس كتلة "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط لماذا استجابت إدارة الرقابة اللبنانية على منع عرص الوثائقي الايراني "الاحمر والابيض والاخضر" الذي يتحدث عن العنف قبل إنتخابات إيران 2009 مشيرا في سياق مختلف إلى وجوب تطهير الادارة العامة في مصر "من رموز النظام السابق بشكل جذري" بعد أحداثها الأخيرة.
ورأى جنبلاط في موقفه الأسبوعي لجريدة "الأنباء" الصادرة عن الحزب التقدمي الاشتراكي ينشر الثلثاء أنه من المفيد التساؤل عن الأسباب الحقيقية التي تقف وراء منع الفيلم "هو ما يتناقض مع المسار التاريخي في لبنان كمساحة للحريات الثقافية والاعلامية والسياسية".
واستغرب "كيف أن الجمهورية الاسلامية وهي بلاد كبار الكتّاب والشعراء والأدباء من أمثال سعدي وحافظ وسواهما، تتدخل لمنع عرض هذا الفيلم، أم أن السفير الايراني في بيروت قد إستنسب القيام بذلك من دون علم الادارة المركزية؟ وإذا كان هذا حصل فعلاً، فلماذا إستجابت الرقابة اللبنانية؟".
وكانت قد قالت مديرة مهرجان بيروت الدولي للسينما الأحد كوليت نوفل "ابلغتنا سلطات الرقابة في لبنان الجمعة ان علينا سحب فيلم (الاحمر والابيض والاخضر) للمخرج الايراني نادر داودي من البرنامج".
أما عن أحداث مصر فبعدما أكد جنبلاط ضرورة "عدم تحويلها الى صراع طائفي" دعا السلطات إلى الشروع الفوري في إجراء تحقيق شامل وسريع لكشف كل ملابسات هذه الأحداث".
وإذ ذكر أن "الجيش المصري حمى الثورة ومن الضروري جداً الحفاظ على هذه العلاقة الايجابية بين الجيش والشعب والابتعاد عن التجييش الطائفي" طالب بتطهير الادارة العامة من رموز النظام السابق بشكل جذري "للحؤول دون إنقضاضها على الثورة وإجهاض أهدافها ومسيرتها".
وأشار إلى أهمية "حماية الأماكن الدينية والمعابد، والتركيز على نشاطات المجموعات السلفية والبحث في مصادر تمويلها،وهي المجموعات التي تعيث فساداً في الكنائس كما في الأضرحة ومقابر الصوفيين وتقوم بنشاطات مشبوهة في التوقيت والأهداف".
كما دعا للإسراع في إتخاذ الخطوات السياسية الكفيلة بإعادة رسم المشهد المصري الداخلي وتكريس أهداف الثورة لا سيما إنتخابات مجلسي الشورى والنواب، وإقرار الدستور الجديد، والاسراع في تنظيم الانتخابات الرئاسية "لأن عامل الوقت أساسي في تثبيت الثورة" على حد تعبيره.
وإذ رأى منح الناشطة اليمنية توكل كرمان جائزة نوبل للسلام "قرارا معبرا" أعاد التأكيد أن مسار الحرية "لا يتجزأ في الثورة العربية".
for sure it is dizzling :)
anyway the same team that helped the hizbullah guy oit of jail from Egypt, is behind the burning of the church.
this has Syro/iranian implications. do not forget that Assad promised to ignite the whole region.
he is trying his best with the kurds in Turkey and now in Egypt with this.
When I grow up, I want to be like Jumblatt...!
No I dont
Yes I do
No I dont
Yes I do
No I dont
wow... its dizzying being Walid Bek!
The situation inthe Middle East and Iran is becoming very fluid. lebanon's situation is not any better. Huzbullah has taken over power by intimidation and force and is now entrenching its wings all over the arena and soon will be the only power that can speak in this country. Jumblat, out of fear for his life and the lives of his Druze sect, opted for safety, albeit unconvincingly, and gave Huzbullah the power they need to stay perpetually in power. To his surprise, Jumblat who cherishes freedom, didn't know that he and his sect one day will be a puppet in Huzbullah's hands and this is what really happened. In the Middle East there's no place for those who swerve a lot and Jumblat is one of them woth Aoun as the leader of swerving. Jumblat however acts shrewdly while Aoun is like a buldog that charges without a brain. His only aim is to steal as much as he can before the lebanese coffers run out of money. Both are so miserable and are showing it.
Censorship and destruction of freedoms is what the Hezz will bring if they are left in place in the gov't.
It seems whever the muzz get mad they blame Christians.
The source of funding is probably the same one that funded the many thousands of Islamist Sunni jehadist fighters that president Assad send to Iraq through his border to fight the invading crusaders. They ended up killing mostly Sunnis, Shiites, Christian and Kurdish Iraqis, creating chaos and giving the Persian funders a firm foothold in that Arab country.