سفارات أميركا واستراليا وبريطانيا وكندا تحذر رعاياها من التوجه إلى عدة مناطق لبنانية
Read this story in Englishنصحت سفارات سفارات الولايات المتحدة واستراليا وبريطانيا وكندا وفرنسا في بيروت رعاياها بتجنب التوجه الى مناطق عدة في لبنان، في ظل الاضطرابات في سوريا وبعد حوادث أمنية عدة.
وفي حين تؤكد هذه السفارات ان تحذيراتها "روتينية"، الا انه من الواضح انها شملت مناطق جديدة لم تكن مدرجة من قبل على لائحة الحظر.
ونصحت السفارة البريطانية رعاياها بتجنب التوجه الى الحدود الشرقية مع سوريا بعد تكرار حوداث توغل قوات سورية في هذه المناطق، وتجنب التوجه الى مناطق في الجنوب.
وجاء في التحذير الذي وزعته السفارة الاربعاء "ننصح خصوصا بعدم الاقتراب من الحدود السورية مسافة اكثر من خمسة كيلومترات".
واضافت السفارة "وقعت حوادث عدة عندما اجتازت القوات السورية الحدود اللبنانية في مناطق عدة"، مشيرة الى ان "الحوادث كانت عنيفة وغير متوقعة".
وحذرت سفارات الولايات المتحدة واستراليا وبريطانيا وكندا وفرنسا رعاياها في لبنان من مخاطر تعرضهم للخطف، وذلك بعد مرور سبعة اشهر على خطف الاستونيين السبعة في البقاع ، بعد وقت قصير على وصولهم الى لبنان قادمين من سوريا.
واضافت هذه الى اسباب التوتر في لبنان، عمل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان والتي وجهت اتهامات الى اربعة عناصر في حزب الله بالتورط في الجريمة التي وقعت العام 2005.
وجاء في تحذير السفارة الاميركية "ينبغي على رعايا الولايات المتحدة في لبنان ان يراقبوا التطورات السياسية وخصوصا في ما يتعلق بالمحكمة الخاصة بلبنان، اذ ان المسؤولين السياسيين اللبنانيين حذروا علنا من اضطرابات على خلفية عمل المحكمة".
وادرجت السفارة الفرنسية مدينتي طرابلس وصيدا ضمن المناطق التي تنصح رعايها بتجنب التوجه اليهما.
وتشهد مدينة طرابلس تظاهرات واضطرابات بين الحين والآخر على خلفية الانقسام حول الاوضاع في سوريا. فيما شهدت مدينة صيدا هجومين في الاشهر الأخيرة على دوريات لقوات الطوارئ الدولية "اليونيفيل".
I wonder which embassies will the filthy Zionist infested Iranian terrorist so called Islamic resistance in Lebanon target this time after Iraqi, French and US embassies.
this is the result of all the kidnappings happening by the syrian regime and their pro allies in lebanon
this is the result of all the kidnappings happening by the syrian regime and their pro allies in lebanon