"المستقبل" و"حزب الله" يستكملان حوارهما.. وحملاتهما الإعلامية أيضا
Read this story in Englishناقش "حزب الله" وتيار "المستقبل" في الجلسة العاشرة من الحوار بينهما الثلاثاء "استكمال الإجراءات الأمنية"، وسط استمرار الحرب الإعلامية بين الطرفين حول الحملة العسكرية السعودية في اليمن.
ففي بيان صادر عن الجلسة التي انعقدت في عين التينة مساءً "ناقش المجتمعون استكمال الإجراءات الأمنية في المناطق كافة تحصيناً للوضع الداخلي، وقضايا أخرى تهم اللبنانيين".
كما تطرق الطرفان إلى "بعض المسائل المرتبطة بملف النازحين".
وبدأ هذا الحوار في 21 كانون الأول لكنه مرّ بمطبات خطيرة مؤخرا كادت أن تطيح به.
ففي 28 آذار الفائت وبعد يوم على العملية المسماة "عاصفة العزم" انتقد نصرالله "العدوان السعودي" كما توعد المملكة الخليجية مؤخرا بـ"هزيمة كبرى".
وما كان من رئيس تيار "المستقبل" إلا أن دخل الحرب الإعلامية منددا بـ"عاصفة من الكراهية" من قبل نصرالله، قائلا أن ايران تعمل منذ سنين على "استنساخ" حزبه في اليمن.
من جهتها قالت قناة "المنار" مساء الثلاثاء أنه "لا يمكن حسم ما سيطرح في جلسة الحوار الليلة لكن مصادر الطرفين تقول أنهما سيدعمان استمرار الخطة الأمنية والإستمرار بالحوار عينه منعا لأية انعكاسات سلبية على البلد".
تزامنا وبعد الجلسة التي من المفترض أن يكون قد شارك فيها، شنّ وزير الداخلية نهاد المشنوق هجوما على مرشد الثورة في إيران آية الله علي خامنئي الذي اعتبر أن "السعودية سيمرغ أنفها في التراب".
وقال المشنوق في حفل تكريمه من قبل اتحاد العائلات البيروتية مساء الثلاثاء "من سيمرغ أنفه بالتراب هو كل من احترف ثقافة الالغاء والعدوان وتزوير الارادات".
وإذ رفض المشنوق "الإساءة إلى السعودية التي وقفت دوما إلى جانبنا أو إلى أي دولة عربية"، أضاف "لن تربح "عاصفة الوهم" الايرانية طالما هناك نبض في القلب السعودي".
يذكر أن نصرالله يطل في كلمة مباشرة الجمعة حين ستطغى أزمة اليمن على محاورها.
م.س.
c est sur! les supporters de hezbollah sont plus preoccupes par developper et defendre l'identite perse qu'arabe....
ce ne sont pas les chiites en tant que tels mais plutôt ce que les leaders islamistes d operette en ont fait! tout ca pour asseoir leur pouvoir sous couvert de religion... avant la femme libanaise chiite n etait pas voilee et regardez ce qu ils en ont fait! des ninjas! dahiye ne ressemblait pas a teheran durant l ashoura! les hommes buvaient de l alcool! etc etc et certains soi disant "patriotes" de ce site veulent imposer ce modele islamiste a la societe libanaise et en sont fiers...mais clament que cela n a rien a voir avec les pratiques des salafistes... ce n est pas du fanatisme! pauvres idiots qu ils sont
Mashnouq himself a Wahabi stooge, will be one of the first to experience the full defeat of his Wahabi kingdom around the Middle East.
Not enough he supports genocide in Yemen, he also goes around insulting Irans Supreme leader, this is a time for outrage at the direct hits.
He forgot how it feels to have his nose and head against the floor, as in May 2008.
sure but you hezbis insulting the former lebanese president is no outrage ma hek? but insulting your supreme leader! waw!
we see where your loyalty lies, certainly not in Lebanon!
Mystic
You are a good project for martyrdom. Go fight along the filthy huthis. All the photos your propaganda machine has been circulating around the web of alleged genocide and massacres were fake photos and were of children massacred in Gaza and Syria. The whole world is laughing at you and your deceitful iranian ways. I hope the KSA keeps pounding you till kingdom come.
Genocide? What would you cal what ASSad is doing in Yemen. Go ask the faqih and get back to us please. Stooges.
God bless you Nohad, KSA have been with lebanese institutions without discrimination. Help to rebuild what Nasroolaah and his gangs caused every time. There is no gratitude, only a great will to control and conquer.
قال المحلل السياسي القريب من “حزب الله” فيصل عبد الساتر, الذي يعرف عن نفسه بأنه صديق شخصي للشامي, انه “بناء على وصية الأخير بأن يدفن في روضة الشهداء إذا وافته المنية, وبعد وفاته في طهران حيث نقل للعلاج, استجاب “حزب الله” للأمر وكان له ما أراد”. واضاف ان الشامي “شيخ معمم ويعمل كأستاذ في الحوزة الدينية في بيروت, وكان أخيرا المبعوث الخاص لزعيم حركة انصار الله عبد الملك الحوثي الى لبنان وسورية, بعدما كان طيلة سنوات طويلة الممثل الشخصي لوالده حسين بدر الدين الحوثي في البلدين”