المنظمات الشبابية في 14 آذار تعتصم أمام منزل سماحة في الأشرفية: لا نستقبل المجرمين والمحكمة العسكرية باطلة
Read this story in Englishاعتصمت المنظمات الشبابية لقوى الرابع عشر من آذار الجمعة أمام منزل الوزير السابق ميشال سماحة في الأشرفية احتجاجا على إخلاء سبيله، وسط تدابير أمنية مكثفة.
وتجمع المعتصمون بداية في ساحة ساسين قبل التوجه للاعتصام أمام منزل الموقوف السابق، حاملين الاعلام اللبنانية والحزبية، ولافتات منددة بالافراج عنه.
وكُتب على بعض اللافتات "الأشرفية أرض الشهداء المقدسة لا تستقبلك يا ميشال سماحة" ، و "منطقة الأشرفية ترفض استقبال المجرمين".
وشارك في الاعتصام شبان و مسؤولون في الحزب "التقدمي الاشتراكي" وأيضا من تيار"المستقبل" وحزب "القوات اللبنانية" و"الكتائب اللبنانية"، كما حضر وفد من حزب "الوطنيين الأحرار".
وعلت الهتفات المنددة بإطلاق سراح "مجرم حمل المتفجرات في سيارته"، وأيضا بالمحكمة العسكرية التي أصدرت هذا الحكم.
وقال النائب نديم الجميّل "قرار المحكمة العسكرية هو قرار الوصاية السورية المتمثلة بـ8 آذار و حزب الله"، مضيفا "سنقوم بتقديم عريضة الى نبيه بري لالغاء المحكمة العسكرية".
بدوره، صرح رئيس قطاع الشباب في "تيار المستقبل"وسام شبلي "قرارات المحكمة العسكرية صدرت من ولاية الفقيه والسلاح ونطلب من كل الاجهزة المعنية بالرد الحقيقي عبر كشف اغنيال وسام الحسن".
وقال رئيس مصلحة طلاب "القوات" جاد دميان "نرفض بقاء سماحة في الاشرفية مكان استشهاد بشير الجميل ووسام الحسن".
وتوقف المعتصمون عند موقع اغتيال رئيس شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي اللواء وسام الحسن في الأشرفية ووضعوا أكاليل الزهور في المكان.
وأُوقف سماحة في الـ2012 بمداهمة نفذتها قوة من شعبة المعلومات بمداهمة لمنزله في الخنشارة.
وكانت القوى الامنية أقفلت الطريق من ساحة ساسين باتجاه مستشفى رزق بالعوائق الحديدية، واستقدمت تعزيزات أمنية كثيفة جدا.
وأصدرت محكمة التمييز العسكرية أمس قرارا بإخلاء سبيل سماحة، مقابل كفالة 150 مليون ليرة، ما أثار ردود فعل سياسية وشعبية غاضبة.
Samaha, a former adviser to Syrian President Bashar Assad, admitted during his trial that he had transported the explosives from Syria for use in attacks in Lebanon.
But he argued he should be acquitted because he was a victim of entrapment by a Lebanese security services informer – Milad Kfoury.
But did Samaha know he was being a victim of entrapment when he was directing the conspiracy of assassinations and while he was transporting the explosives. I don't get it! Samaha makes it sound as if the informer had the connections with Assad and Mamlouk and it was the informer that brought the explosives from Syria and not Samaha!!!
Where was the demonstrations from March 14 and protests when Jabal Mohsen and Beirut was bombed by Nusra and ISIS?
@mystic
They were celebrating and toasting each other with champagne. You see mystic, we're fighting the enemy abroad to keep our watan safe while the enemy within reaps the benefits yet celebrates cowardly acts against us.