14 آذار تطرح مصير السفيرين السوري واللبناني في بيروت ودمشق
Read this story in Englishأعلنت قوى "14 آذار" أنها "بصدد طرح مصير السفيرين السوري واللبناني في بيروت ودمشق علي عبد الكريم علي وميشال الخوري في ضوء دعوة وزراء الخارجية العرب الى سحب السفراء العرب من دمشق".
ووصف مصدر بارز في "14 آذار" في حديث لصحيفة "النهار" الأحد، السلوك الرسمي الذي اتبعه وزير الخارجية عدنان منصور بأنه تعبير عن "حكومة حزب الله وحكم الرئيس اليمني علي عبدالله صالح".
ولفت المصدر إلى أن "العراق بامتناعه عن التصويت احترم خصوصية علاقة حكومة المالكي مع سوريا وايران وأيضاً خصوصية تركيبته الداخلية، وهو الأمر الذي لم تحترمه حكومة حزب الله". وتساءل "الى أين يأخذون لبنان بعد اعلان الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله عدم الاعتراف بالقرارات الدولية، ثم إعلان عدنان منصور عدم الاعتراف بالقرارات العربية؟".
وقد إعترض كل من لبنان واليمن على القرار الذي اتخذوه وزراء الخارجية العرب بتعليق عضوية سوريا وسحب السفراء العرب منها أمس السبت، فيما أشار منصور إلى أن هذا القرار "سيدفع لأمور خطيرة" في المنطقة.
Mansour told al-Manar television, hours after the decision was announced, that the “the resolution taken by the Arab League is dangerous, because it was taken against a member state.”
Really!! I have one word for you sir LIBYA
Like these imbeciles have a choice in the matter. When in power all they could do was take orders, now they are completley impotent.
Abdel Hallim Khadam, ghazi kanaan and himat shehabi, the syrian butchers in Lebanon are the heroes of march 14.
Ps. They even hijacked the name march 14 along with the billions they stole from the Lebanese people.
Oh please cut it out. Haven't these folks run out of ridiculous headlines? Shouldn't they try to bring their dumb leader back before anybody else?