"القوات": يخشون تسليمنا وزارتي الدفاع والدخلية ونرفض هذا الاقصاء
Read this story in Englishأكدت "القوات اللبنانية" على لسان مصدر قواتي انها لن تقبل بالاقصاء عبر رفض تسليمها وزارتي الدفاع والداخلية.
وقال المصدر تعليقا على رفض البعض إسناد حقيبتي الدفاع والداخلية للقوات "لن تقبلَ بهذا الإقصاء، لأنها مكوّن أساسي ولديه امتداداته، ولها الحقّ كسائر الأفرقاء بتولّي أيّ من الوزارات بلا أيّ فيتو".
وتساءَل المصدر "لماذا لديهم مشكلة مع القوات تحديداً، ويخافون من تولّيها وزارتي الداخلية والدفاع"؟.
وتابع هل لدى القوات تنظيمات مسلّحة؟ أو لأنها لن تقبل بأن يكون هناك أيّ تنظيمات؟
وشدد على ان "هذا المنطق مرفوض جملةً وتفصيلاً، والقوات تؤمِن بالمؤسسات، وتحديداً بوزارتي الدفاع والداخلية، لأنّها تعتبرهما ركيزةَ الدولة وبناء المؤسسات".
وسيبدأ جعجع العائد من الخارج اتصالاته وتحرّكه على مختلف المستويات لمواكبة الحراك الجاري.
وقالت مصادر مطلعة لـ"الجمهورية" إنّ الحريري سيزور لاحقاً عون و جعجع، ثمّ يجول على رؤساء الطوائف المسيحية والإسلامية، وفي مقدّمهم البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي ومفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان.
Hakim: you are acting wrongly. Very wrongly. How can you ally with an agent? How can you beg for portfolios? How can you put political interests above the common good?
Anyway, after all I have left you and the FL, and I am not the only one.
Excerpt from "Now News":
So modest are Aoun’s political skills that he has advocated for Berri’s dream of amending Taif and renegotiating the current split between Christians and Muslims into one that spreads the state into three parts: One for the Christians, one for the Shia and one for the Sunnis. As my friend and colleague Michael Young once wrote: How does shrinking their quota in the state from half to one third, like Aoun has been advocating, serve Christian interests?