ابرز المحطات في مسيرة محمود عباس
Read this story in Englishفي ياتي محطات مهمة في مسيرة محمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية منذ عام 2005.
-26 اذار 1935 : ولد محمود عباس في صفد في الجليل الاعلى، شمال اسرائيل حاليا، وهجرت عائلته خلال نكبة 1948. درس الحقوق في جامعة دمشق.
-1959: خلال اقامته في الخليج، شارك مع ياسر عرفات في تأسيس حركة فتح التي وضعت اسس العمل المسلح ضد اسرائيل عام 1965 ثم اصبحت التنظيم الرئيسي في منظمة التحرير الفلسطينية التي قامت في 28 من ايار 1964. واقام في بيروت وتونس ثم عاد الى الاراضي الفلسطينية مع عرفات اثر توقيع اتفاقات اوسلو (1993) للحكم الذاتي التي كان ابرز مهندسيها.
-15 تشرين الثاني 1988: اعترف المجلس الوطني الفلسطيني بدولة اسرائيل ونبذ الارهاب ودعا لاقامة دولة فلسطينية مستقلة. وكان عباس بدأ منذ 1974 اجراء اتصالات سرية مع اليسار الاسرائيلي وخصوصا في براغ.
-13 ايلول 1993: وقع عباس في واشنطن مع وزير الخارجية الاسرائيلي شيمون بيريز اتفاقا للحكم الذاتي الفلسطيني، هو ابرز مهندسيه.
-9 ايلول 1994: عودة عباس الى الاراضي الفلسطينية بعد شهرين من عودة عرفات، حيث يسعى لزيارة مدينته صفد لكنه يرجىء الزيارة بعد تظاهرات اسرائيلية معادية.
-22 ايار: يصبح عباس المسؤول الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية ويقود مفاوضات السلام الصعبة مع اسرائيل.
-19 اذار 2003 : يقبل عباس بمنصب رئيس الوزراء الذي وافق عرفات على استحداثه بعد ضغوط دولية ابان الانتفاضة الفلسطينية الثانية. ثم يقدم استقالته في ايلول اثر خلافات عميقة مع عرفات.
- 9 كانون الثاني 2005: ينتخب محمود عباس رئيسا للسلطة الفلسطينية بعد انتخابه رئيسا لمنظمة التحرير اثر وفاة عرفات في 11 تشرين الثاني 2004. الاسلاميون يقاطعون الانتخابات الرئاسية. يشار الى ان ولاية عباس انتهت عام 2009، الا ان الانقسام الفلسطيني يعرقل تنظيم الانتخابات.
-25 كانون الثاني 2006 :حققت حركة حماس انتصارا في الانتخابات التشريعية- وهي اخر انتخابات مشتركة تم تنظيمها في كل الاراضي الفلسطينية المحتلة- قبل ان تندلع اشتباكات دامية بين حماس وفتح في قطاع غزة تؤدي الى طرد حركة فتح من القطاع في 2007.
-29 تشرين الثاني 2012: مع استمرار تعثر عملية السلام، حصل عباس في تشرين الثاني 2012 على وضع رمزي لدولة فلسطين كعضو مراقب في الامم المتحدة.
-23 اب 2015: يقدم عباس استقالته من منصبه كرئيس للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية مع اكثر من نصف اعضاء اللجنة التنفيذية. لكن الاستقالة لم تدخل حيز التنفيذ بسبب عدم مصادقة المجلس الوطني الفلسطيني عليها.