المحاكمات في ملف تفجير مسجدي "التقوى والسلام" تبدأ في 12 أيار
Read this story in Englishحدد رئيس مجلس القضاء الاعلى القاضي جان فهد، تاريخ 12 أيار موعدا لبدء المحاكمات في ملف تفجير مسجدي "التقوى" و"السلام" في طرابلس.
يشار الى أن في 23 آب 2013 أقدم مجهولون على تفجير مسجدي التقوى والسلام في طرابلس ما أدى إلى سقوط 45 قتيلا وأكثر من 800 جريح تقريبا.
وفي الـ2016 صدر قرارا اتهاميا وقضى بملاحقة ضابطين في المخابرات السورية تبين انهما خططا وأشرفا على عملية التفجير، وهما النقيب في فرع فلسطين في المخابرات السورية محمد علي علي، والمسؤول في فرع الامن السياسي في المخابرات السورية ناصر جوبان.
وبينت التحقيقات حينها أن الامر قد صدر عن منظومة أمنية رفيعة المستوى والموقع في المخابرات السورية.
وهناك توقيفات سابقة شملت خلية لبنانية نفذت التفجير ومؤلفة من 5 أشخاص من جبل محسن، وأبرز الموقوفين فيها هو يوسف دياب الذي نفذ بيده عن بعد بواسطة جهاز، تفجير مسجد السلام.
أما باقي افراد الخلية اللبنانية فقد فروا الى سوريا.
Kangaroo-court, Syria has shown that Wahhabists have no problem killing fellow Sunnis for their own gains.
You keep talking about a bombing that happend 4 years ago, we do not hear alot about the Beirut bombings that killed many more people.
The Internal Security forces are all in March 14's pocket, that is the reason they want the Resistance to drop their arms, so March 14 can take over Lebanon by force.