الحريري يشيد بولي العهد السعودي ويؤكد: "مش روحاني بقرر شو بدنا نعمل"
Read this story in Englishشدد رئيس الحكومة سعد الحريري على ان ليس الرئيس الايراني حسن روحاني هو الذي يقرر في لبنان، مشيدا أيضا بولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
وقال الحريري في مقابلة أجرتها معه مجلة "الرجل" وهي الاولى بعد مغادرته الرياض الى فرنسا "مش روحاني اللي بقرر شو بدنا نعمل، إيران تحاول أن تظهر قوتها في المنطقة، وجزء من هذا الموضوع من قبيل الدعاية التي يقوم بها الايرانيون وإظهار أنهم المتحكمون في سوريا ولكن أين هذا التحكم"؟.
وتحدث الحريري عن طبيعة علاقته مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وقال: "ولي العهد لديه رؤية، وقليل من القادة تجد عنده رؤية. الأمير محمد بن سلمان رجل رؤية وعنده إمكانية أن يرى، وتحدٍّ ويعمل باتجاه هذا التحدي".
وأضاف "إذا كنت تفكر في شكل صغير ستكون إنجازاتك أصغر، لكن إذا فكرت في شكل كبير جداً مثله فإن إنجازاتك ورؤيتك ستكون كبيرة. يوجد جيل شبابي في المملكة وخصوصاً مع الأمير محمد بن سلمان الذي يعمل على بث هذا النوع من الأمل. القائد والزعيم لا يمكن ان يكون بعيداً من الأمل".
وعن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز قال "لدى الملك ذاكرة رهيبة، لا ينسى وجهاً أو اسماً، وهذا الأمر مترجم في العلن، لا سيّما في استقبال الناس بمئات الآلاف يومياً، وهذا الأمر يحدث الآن في المملكة".
ولفت الى أن "رؤية الملك سلمان آنذاك لتطوير الرياض في شكل كبير جداً من خلال التراث والمستقبل، لذلك فإنّ ما نراه اليوم من إنجازات هي تلك التي كان يحلم بها حينما كان أميراً للرياض".
يعود رئيس الحكومة سعد الحريري في الساعات المقبلة الى بيروت بعد نحو ثلاثة أسابيع من استقالته المفاجئة في الرياض، فيما ينتظر المشهد السياسي في لبنان سيناريوهات عدة حول خطواته المقبلة.
وبعد تساؤلات أحاطت بالاستقالة "الملتبسة"، يشارك الحريري الذي انتقل الى باريس السبت في احتفال عيد الاستقلال الأربعاء، على أن يطلق بعدها مواقفه السياسية ازاء ظروف استقالته.
ومنذ اعلانه الاستقالة، تم التداول بشائعات وسيناريوهات متعددة حول وجود الحريري في "الاقامة الجبرية" أو توقيفه في السعودية، ما دفع دولاً خارجية عدة الى التعبير عن قلقها.
ووصل الأمر إلى اتهام عون السعودية بـ"احتجازه"، قبل أن تقود فرنسا وساطة أثمرت مغادرة الحريري إلى باريس السبت.
وفي حال أصر الحريري على استقالته، لن يجد رئيس الجمهورية خياراً سوى القبول بها واصدار مراسيم حول بدء حكومة تصريف أعمال، التي من واجبها متابعة الأعمال الملحة والضرورية فقط.
وكان الحريري وصل إلى سدة رئاسة الحكومة في تشرين الأول العام 2016 بموجب تسوية بين الأفرقاء اللبنانية أتت بعون، حليف حزب الله الأبرز، إلى سدة رئاسة الجمهورية بعد عامين ونصف العام من الفراغ الرئاسي.
lool ru2. Let's see if he keeps the same attitude in Lebanon. Then I'll forgive him.
yes the Lebanese on their own and the Christians wanted Michel Aoun for President who is Hezbollah's and Iran's number one man in Lebanon. I am Christian just like 'you' and I see things completely differently. We are not the solution as you claim but part of the problem and a major part of the problem. Please, do not tell me you did not know Aoun's political loyalties before you elected him or insisted on electing him.
Now you are complaining that we have external influences?
"Unless the Sunni and Shia allow the Christians and Druze to cushion the balance of power and play the leadership role with foreign countries, this game of Sunni v Shia will divide good Lebanese against their will.. "
Sure, I am a Sunni and I remember how the Sunnis of Lebanon were demonstrating and paralyzing the whole country for 2 years and saying "Aoun or no President". The Sunnis wanted an Iranian president in Lebanon.
You insisted on Aoun as if there was no other Christian to fill that position. Without Aoun the Christians were second class citizens and their rights were usurped.
Wake up and smell the coffee get off your high horse and take ownership of the problem you and your likes created.
so Hariri has to be in Iran to be believable when he says things right?
His kids have always been there and they go to school there.
when nassrallah says iran iran iran iran i don't see you tell him stay in iran. Oh, you too are christian from scandinavia.
the 'kid' is a king but what are you except a loser? Just a troll trolling naharnet and spewing your sectarian filth every chance you get.
We can't all have rich daddies. The kid king doesn't have any credentials, all he will achieve is a civil war among the Saudi family.