"المستقبل" لم يضع خطة واضحة بعد للاحتفال بذكرى اغتيال الحريري
Read this story in Englishلم يتخذ تيار "المستقبل" قرارا نهائيا بعد لإحياء ذكرى استشهاد رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري في 14 شباط المقبل.
وأشار المسؤول اللوجستي في "التيار" صالح فروخ في حديث لصحيفة "النهار" الاثنين، إلى أن "حجز قاعة "البيال" لن يكون مشكلة حتى لو قرب الموعد، فهم أصحابنا نمون عليهم. التجهيزات والمسائل اللوجستية ليست مشكلة".
ومن جهته، كان لا يزال الأمين العام لـ"المستقبل" أحمد الحريري حتى ليل أمس الأحد في باريس إلى جانب رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، حيث بحثا مع عدد من المستشارين والقريبين منهما كل احتمالات 14 شباط.
وقال مسؤول آخر في "المستقبل" للصحيفة عينها إنه "لا معلومات عندي أبداً عن إحياء الذكرى وكيف ستكون. اعتقادي أننا سنعرف خلال يومين".
فيما صرح مسؤول آخر: "أجزم أن الاحتفال سيُقام ولكن لا شيء واضحاً حتى الآن. إصابة الشيخ سعد أربكت الجميع بلا شك. كان مقرراً قبلها أن يحضر ويشارك في الذكرى. أما اليوم ففي رأيي الشخصي هناك استحالة طبية".
لكنّ مسؤولاً عالياً في "التيار" لم يستبعد إرجاء الاحتفال إلى 14 آذار، والاكتفاء بالصلاة في 14 شباط، "لماذا نتعب أنفسنا بالسؤال؟ اليوم أو غداً يعود أحمد ( الحريري) ونعرف".
وقد أصيب الحريري منذ حوالي 10 أيام في كسور في رجله أثناء ممارسته رياضة التزلج في جبال الألب الفرنسية، وهو حاليا يمضي فترة استراحة مع معالجة فيزيائية وطبية مستمرة في منزله في باريس.
This year, Saad will be in his hospital robe, which means that he can undress with a slight pull on the robe. Amma Houry will not have to wait long to kiss Hariri's.....melon.
To all Sunni haters your day will come when Assad falls and Hizb is history. The Shia Christians should be worried when the time comes...
Christian, you miss-understood me...I said "Shia Christians" not Christians. The difference is the "Shia Christians" are Aounist that belong and blindly follow Hizballa. Maybe I should have made it clearer.