بلمار يعرب عن تفاؤله بالعثور على الجناة في اغتيال الحريري ومحاكمتهم
Read this story in Englishأعرب مدعي عام المحكمة الدولية السابق القاضي دانيال بلمار، عن تفاؤله في العثور على الجناة في قضية اغتيال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري ورفاقه.
وقال بلمار في حديثه الى صحيفة "أوتاوا سيتيزن" الكندية، أنه و"في حين يعرف المحققون ارقام الهواتف الجوالة المستعملة من المتآمرين على الحريري كان عليهم ربطها بالافراد. وهذه العملية اخذت وقتاً طويلاً. واصبح اكثر صعوبة بعدما كان هناك اشارة الى داتا الاتصالات في تقرير الامم المتحدة".
ولفت الى أن "حزب الله لم يكن يعرف في ذلك الوقت ان هذه الهواتف تركت آثاراً".
وكانت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان اصدرت مذكرات توقيف دولية في حق اربعة عناصر من حزب الله تتهمهم بالمشاركة في اغتيال الحريري و22 شخصا آخرين في شباط 2005. وسلمت مذكرات التوقيف الى السلطات اللبنانية في 30 حزيران الماضي، لكن أيا من المتهمين لم يجر توقيفه.
والمتهمون بحسب القرار الاتهامي للمحكمة هم سليم جميل عياش ومصطفى أمين بدر الدين وحسين حسن عنيسي وأسد حسن صبرا، وكلهم لبنانيون وما زالوا متوارين عن الانظار، وقد وجهت اليهم تسع تهم.
وانتقد بلمار "حزب الله" الذي قال عنه أنه أداة بيد اسرائيل وأميركا، وكما قال الحزب أن اسرائيل ولعدم قدرتها على هزم لبنان عسكريا فهي تحاول الآن محاربته عبر المحكمة الدولية.
واعتبر أن وصف المحكمة بالـ"مسيّسة" أمر مهين، قائلاً ان الدافع الوحيد لعمل المحكمة هو ايجاد الحقيقة.
وتابع لـ"أوتاوا سيتيزن" "أنظروا الى دول البلقان. منهم من استلزم الامر 12 سنة او 15 سنة قبل ان يتم العثور عليهم". ولفت الى أن "ما يريده الناس هو توجيه رسالة واضحة: لا احد فوق القانون. فاذا تم ارتكاب جريمة فسيدفع من ارتكبها الثمن. وهذا بالنسبة الي خطوة كبيرة الى الامام".
وأشار الى أن التحقيق "عانى اثر مقتل الضابط المحقق في الشرطة اللبنانية وسام عيد الذي لقي حتفه في انفجار قنبلة. وكان عيد مقداماً في الحصول على سجلات المكالمات للهاتف المحمول، وتمكن بمعجزة من التعرف الى شبكات الهاتف المتداخلة المشاركة في اغتيال الحريري. وبعد ثمانية ايام من لقاء عيد مع محققي الامم المتحدة خلال عمل لجنة التحقيق الدولية قتل في انفجار دمر سيارته".
يُشار الى ان عيد اغتيل بانفجار قنبلة في الحازمية عام 2008.
وقال بلمار لـ"أوتاوا سيتيزن" أن "لبعض الوقت كان لمقتله تأثير سلبي على التحقيق"، مضيفاً "لقد عمل زملائي مع عيد عن كثب وكانوا يشعرون بانهم مستهدفون فعلا". وان ما وضعه عيد "كان نقطة انطلاق بالنسبة الينا".
ختاماً، هنأ بلمار الحكومات اللبنانية على النجاح الذي حققته طوال عمل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، قائلاً أنه وحتى رئيس الحكومة الحالي نجيب ميقاتي، الذي يترأس حكومة بغالبية وزراء "حزب الله"، فقد كان جد متعاون مع المحكمة.
I will one day stand on nassrallah's grave and though instead of reading the fatiha, I will spit on it and be happy of his death. I once praised him for his method and drive to push israel out of lebanon and how he claimed to fight a battle for all muslims. I am sorry Mr. Nassrallah, I believe now that you have driven a tactic for your people to rule lebanon and part of a wider agenda that I want no part in. I also would like to state that israel will always be my enemy more than you ever will be, but I am happy to let them know that they have free rain to take you and your people out and this time I will not stand to support you while you and your people vanish. Though I inform israel, your day will come also.
My issue is that in the form of israel we are clear that we hate eachother and i am happy to fight that battle. no matter where we reach in the international front, I will always know you are my sworn and true enemy. We will fight you till the end. But as for Hizbullah, well, your deception is worse than that of the enemy. it is like a brother stabbing me in the back.. I close friend sleeping with my wife, a father that abused ones sister. that is the category you fall under. I would cry more for israeli children that could pass away from war than your people just so you know.....
To this day, not one Israeli killer has been brought to justice. So now Bellemare wants to convince us that he will! Go play bel arb3a. Regardless, those Israelis who barbecued the pork deserve a medal of honor and the greatest appreciation of all decent Lebanese for ridding them of two filths: Rafic Syria and the Syrian occupation.
Ya Hizballa, Syria and Iran justice is coming...Allah yirhamak ya Sheikh Rafik and all innocent Lebanese.