تقارير: نصر الله التقى وفدا من حماس واسـتعدادات لإنجـاح المسـيرات الحدوديـة
Read this story in Englishالتقى الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله، أمس الأول الاثنين، بوفد من قيادة حركة "حماس"، وتناول البحث التطورات في غزة وسوريا والاوضاع العربية وعلاقة "الاخوان المسلمين" بـ"حزب الله" وايران.
وجرى الاتفاق بين نصر الله ووفد "حماس" على العمل لاعداد مشروع مشترك بين الطرفين "يكون مدخلا لمعالجة كل التطورات في سوريا وعلى صعيد العلاقة مع "الاخوان المسلمين" في ظل التطورات التي تشهدها الدول العربية والمحاولات الغربية والعربية لمحاصرة الحركات الاسلامية الصاعدة وافشال تجربتها في الحكم".
وترأس وفد "حماس" نائب رئيس المكتب السياسي الدكتور موسى ابو مرزوق بحضور عدد من القياديين في الحزب والحركة، بحسب مصادر شاركت في اللقاء.
وعلى صعيد الوضع السوري، قالت المصادر لصحيفة "السفير" الأربعاء إن وجهات النظر بين الطرفين "كانت متفقة على أن الحل العسكري واللأمني لن يعالج الازمة وإن لا بديل عن خيار الحل السياسي الاصلاحي وفقا للمبادرة الروسية الجدية المدعومة من الصين وايران".
ورأى المجتمعون أن المطلوب العمل "لتهيئة الأجواء لتسهيل الحل السياسي من خلال إجراء الاتصالات مع الاطراف المعنية".
وأضافت المصادر أن السيد نصر الله أبلغ وفد "حماس" أن القيادة السورية حريصة على تقديم حلول عملية والانفتاح على قوى المعارضة الوطنية اذا كانت هذه القوى مستعدة للحلول السياسية ولا تراهن على الخارج وأن المطلوب العمل لانجاز اتفاق سياسي شبيه باتفاق الطائف اللبناني.
أما على صعيد العلاقات العربية - الإيرانية، "جرى الاتفاق بين الطرفين على التعاون من أجل إيجاد القنوات المناسبة لتحسين هذه العلاقات وبنائها على أساس قوي من الثقة وخصوصا مع حركة الأخوان المسلمين" استنادا الى المصادر ذاتها.
ومن حهة أخرى، أكد الطرفان "أن العدو الإسرائيلي يتحمل مسؤولية التصعيد الاخير على غزة وهو يشبه عملية استطلاع بالنار".
وهذا الواقع "يفرض الاستعداد الجديد لاية حرب قد يشنها العدو الصهيوني لأن كل قوى المقاومة ستكون معنية بمواجهة أية حرب اقليمية قد تحصل ولا أحد يستطيع تحديد افقها ورقعتها".
وأبدت المصادر عبر "السفير" ارتياحها لأجواء اللقاء وللعلاقة القوية بين قوى المقاومة وخصوصا ايران و"حماس" و"حزب الله" وحركة "الجهاد"، مشيرة إلى أن الجهد سيتكثف في المرحلة المقبلة لتعزيز هذه العلاقات وشمولها قوى اسلامية وعربية جديدة.
كما سيتم عقد لقاءات ثنائية ومشتركة بين القوى الاسلامية اللبنانية والفلسطينية لمتابعة التشاور والتنسيق حول كل القضايا السياسية والعملية وخصوصا الاستعداد للمسيرات الجماهيرية نحو الحدود الفلسطينية في نهاية شهر آذار الحالي.
وسيشارك في هذه المسيرة حزب "البعث" و"السوري القومي الاجتماعي" والجبهة الشعبية - "القيادة العامة"، و"فتح" - الانتفاضة مع فصائل أخرى وجمعيات، بحسب تقارير سابقة.
They need each other for their survival. Or the west will find a way to get rid of them both. Israel initiated the hostility, assuming that Hamas has no backing from Syria, while Hizballah showed the opposite.
I hope the West will succeed and also get rid of Likud, so we can have a Palestenian State and strengthen moderates in the hood who abide by reason and coexistence.
Helicopter.
Palestinian state will be as moderate as Taliban in Afganistan, more likely like Iran.
You can see now how much moderate is Gaza under the Hamas.
How free are women there. how democratic is the Hamas. ask the PLO and El Fatch memnbers how did they feel to be like parachuters only with no parachute when they were pushed from 10th floor down.