موظفو كهرباء لبنان المياومون يعتصمون لليوم التالي أمام الشركة ببيروت مطالبين بتثبيتهم
Read this story in Englishينفذ العمال المياومون في شركة كهرباء لبنان اعتصاماً لليوم التالي أمام مبنى الشركة في بيروت وفي صور مطالبين بتثبيتهم.
واعتصم الموظفون أمام مبنى شركة كهرباء لبنان في بيروت واحرقوا الاطارات مطالبين بادخالهم في ملاك المؤسسة. وتسبب الاعتصام بزحمة سير خانقة واحتجز عدد كبير من المواطنين داخل سياراتهم على تقاطع شارل الحلو.
وعمدوا الى اقفال مداخل المؤسسة في محلة كورنيش النهر، مانعين الموظفين من الدخول والخروج من والى المؤسسة.
وتعمل القوى الامنية على اقناعهم بالعدول عن ذلك بغية استمرارية العمل في داخل المؤسسة، وافساحا في المجال للمواطنين بترتيب اوضاعهم وطلباتهم لدى مؤسسة كهرباء لبنان.
كما اعتصم موظفو الشركة في صور على كدخل المدينة مطالبين بتثبيتهم. وعمدوا الى قطع الطريق الرئيسية للمدينة بالاطارات المشتعلة، ومنعوا السيارات من الدخول والخروج من والى مدينة صور.
وتدخل على اثرها الجيش وحول وجهة السير من والى المدينة من مدخلها الجنوبي.
ونفذ العمال المياومون وجباة الاكراء في مؤسسة كهرباء لبنان اعتصامات في مختلف المناطق اللبنانية، الثلاثاء، مطالبين بادخالهم في ملاك المؤسسة وتحقيق مطالبهم.
وأصدرت لجنة عمال المتعهد وجباة الاكراء في مؤسسة كهرباء لبنان، بيانا، الثلاثاء، أكدت فيه ان تحرك العمال "جدي اكثر من اي فترة سابقة، نظرا لما وضعه وزير الطاقة والمياه (جبران باسيل) من خطط وبرامج ودراسات لاستنهاض الكهرباء عبر شركات مقدمي الخدمات تمهيداً لخصخصة المؤسسة وبيعها مع العلم ان هذه الشركات عقودها لاربع سنوات فقط".
واشار البيان الى أن "المؤسسة ليست بحاجة لهذه الشركات، ففي مؤسسة كهرباء لبنان مهندسون واداريون وعمال كهرباء اكفاء بامكانهم النهوض بالمؤسسة والحؤول دون بيعها والمتاجرة فيها شرط ان تتوفر الشروط وبعض المستلزمات".
وطالبت اللجنة بادخال العمال والجباة بملاك المؤسسة، مؤكدة ان "اتباع مبدأ المماطلة والتسويف من قبل البعض بهدف اجهاض المشروع سيؤدي خلال الاسبوع اذا لم يقر في لجنة الادارة والعدل والمال والموازنة تمهيدا لطرحه على الهيئة العامة للتصويت، الى مزيد من التصعيد الذي لا يخدم المؤسسة والوطن وسيؤدي الى افلاس المؤسسة وعدم دفع رواتب عمال الملاك ويزيد من اعبائها".
ولفتت الى أنه كلما "سارعوا في الحل كلما اعطينا جهداً اكبر وانتاجية اكثر لأننا، شاء البعض او أبى، سنكون جزءا من هذه المؤسسة، فنحن مواطنون لبنانيون لنا الحق بالعيش بكرامة في وطننا لبنان".
What is the point burning the tires and making people late for their work?? what is the point??
The sad truth of EDL is that it has way too many employees. It has been used as a cash cow by all the ministers (from the entire month of March) to employ people belonging to their political parties. I unfortunately had the 'pleasure' of witnessing this first hand back in 2001 during an internship. For example, there was one useless department with 4 different department managers (each one belonging to a different za3eem)... Each department manager had the same responsibility and had also hired employees to work for them... so basically, we had 4 times the amount of required employees in ONE single department!!!
They could burn Lebanon and still no pressure on the government to respond. Time is of no value in Lebanon. Twenty years is not a long time.