إجتماع في دارة ميقاتي طالب بتشديد الإجراءات الأمنية و"إزالة" كل المظاهر المسلحة
Read this story in Englishطالب اجتماع عقد في دارة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في طرابلس بالتشدد أمنيا في مناطق التوتر في طرابلس "لمنع حصول خروقات امنية" وإزالة كل مظاهر التوتر.
وتوافق المجتمعون بحسب بيان صادر عن مكتب ميقاتي بعد ظهر السبت "على ضرورة التشدد في الاجراءات الامنية في مناطق القبة والتبانة وجبل محسن، ومعالجة الثغرات لمنع حصول خروقات امنية".
ويأتي هذا الإجتماع بعد أن طوى القتال في طرابلس أسبوعه الأول دون حل جذري، فمع الهدوء الحذر الذي خيم على المنطقة السبت لا زال هناك إطلاق نار متقطع.
وتوترت الأمور منذ السبت المقبل عقب اعتقال السلفي شادب المولوي بتهمة الإنتماء إلى "تنظيم إرهابي" ما لبث أن تحول اشتباكات على عدة محاور في المنطقة أدت إلى وقوع إثني عشر قتيلا وأكثر من مئة جريح.
وشدد المجتمعون اليوم السبت على "استمرار العمل على منع الظهور المسلح وازالة كل مظاهر التوتر في كل المناطق من دون استثناء من اجل عودة الحياة الى طبيعتها".
وأوضح المجتمعون "ان الجيش وقوى الامن الداخلي لديهما تعليمات واضحة لضبط الوضع الامني وتعزيز الانتشار من اجل توفير المناخ الذي يترك اثره ايجاباً في المدينة".
وقد حضر الإجتماع إلى ميقاتي كل من وزارء المال محمد الصفدي الدولة احمد كرامي والرياضة والشباب فيصل كرامي ، النائب محمد كبارة ورئيس فرع الشمال في مخابرات الجيش اللبناني العميد عامر الحسن وقائد سرية طرابلس في قوى الأمن الداخلي العميد بسام الايوبي.
Michel Aoun September 12, 2002: There are about 11 organizations of terrorism in Damascus. Among them, Hamas and Islamic Jihad, the Democratic Front and the General Command Front of the Palestinians Liberation Army... since Lebanon was occupied by Syria, they extended the base of their terror operations to Lebanon, and they are stationed in Syria, but they act from the Lebanese territory... there are terrorist regimes like Syria that are generating terrorist organizations... what we call in military terminology "indirect strategy." You make a problem and then you come to solve it. Therefore, I propose a plan that first, to disarm the organizations; second, to democratize the regimes; and then to help them to develop their country.
Start disarming everyone and build a real army .... stop the pretension that something is getting done.
Yes they followed the US embassy footsteps as the latter advised its citizens not to travel to Lebanon few weeks ago. Now, this Gov is happy for not siding with the Arab League and they see how Syria sold us in the UN assembly in no time and declared the root cause of its incompetency to fix its problems on the Lebanese borders.