تقارير: اتفاق بين الجيش والفصائل الفلسطينية لإعادة الهدوء الى المخيمات
Read this story in Englishأفادت مصادر في الجيش اللبناني أن هناك التزاما من الفصائل الفلسطينية في مخيم نهر البارد، لإعادة الهدوء الى المخيم وفتح الطرق التي فتحت فعلا فيما سير الجيش دورياته داخل المخيم.
وصرح امين سر القوى الاسلامية وعضو القيادة السياسية للجنة المتابعة في مخيم عين الحلوة الشيخ جمال الخطاب لصحيفة "النهار" الأربعاء بأن "ما حصل في مخيمي نهر البارد وعين الحلوة تعود اسبابه الى تداعيات الاحداث المؤلمة التي وقعت في مخيم نهر البارد قبل خمس اعوام".
ودعا الى تخفيف الاجراءات المفروضة حول المخيمات وتفادي الصدام مع الجيش.
من جهته، قال عضو لجنة المتابعة وعضو قيادة "الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين" في عين الحلوة فؤاد عثمان لـ"النهار" ان "ما حصل قد انتهى"، مشيراً الى ان "بعض القوى اللبنانية تسعى الى زج المخيمات الفلسطينية في التجاذبات اللبنانية وموقفنا هو عدم الانزلاق ولا مصلحة لنا بتاتاً في المواجهة مع الجيش الوطني اللبناني. ونناشد قيادة الجيش معالجة اي وضع ناشئ بالحكمة والحوار".
أحد مسؤولي الفصائل الفلسطينية في مخيم نهر البارد اركان بدر كشف للصحيفة عينها ان اتفاقا تم العمل عليه بين الفصائل والجيش اللبناني يتضمن البنود الاربعة الآتية:
1 - تشكيل لجنة تحقيق في مقتل احمد قاسم وفؤاد لوباني.
2 - رفع الحالة العسكرية عن المخيم.
3 - الغاء تصاريح الدخول الى المخيم.
4 - اطلاق 11 شخصاً اوقفوا أول من أمس اثر المواجهات.
واشار المسؤول الفلسطيني الى وعد من الجيش بانهاء العمل بتراخيص الدخول في نهاية شهر تموز.
من جهتها، قالت مصادر عسكرية لصحيفة "السفير" ان ما جرى خلال الأيام الماضية يندرج في إطار مؤامرة كبرى، كان يراد تنفيذها لتوريط الجيش في مواجهة مع المخيمات، ولكن تم إحباط هذه المؤامرة بفضل انضباط العسكريين، ووعي الجهات الفلسطينية المعنية.
وأوضحت المصادر العسكرية انه تم تجاوز "قطوع خطير" في مخيم عين الحلوة وجواره، بعدما حاولت بعض الجماعات الاسلامية المتطرفة تفجير الموقف في حي التعمير، من خلال الاعتداء على الجيش اللبناني، مشيرة الى ان "عصبة الأنصار" ساهمت في ضبط تلك الجماعات.
من ناحيتها، أكدت أوساط فلسطينية بارزة في مخيم عين الحلوة لـ"السفير" أن "طرفاً ثالثاً دخل على خط الإشكال، وهو من أطلق النار على الجيش والمخيم معاً، من أجل جرّ الطرفين الى المواجهة".
تجدر الإشارة الى أن المخيمات الفلسطينية شهدت في الأيام الماضية مواجهات بين سكانها وبين الجيش اللبناني أدت الى سقوط جرحى في عداد الجيش اللبناني وقتيلين، إثر مقتل فلسطيني يوم السبت الماضي في مخيم نهر البارد.
They could not liberate a bathroom; they have been trying since 1948 to no avail... this all photo-ops.
Palestinians > Armenians.
I wish Armenians can go back to Armenia instead of denying my father a job at a marine biology lab because he is Sunni.
To think an Armenian denying my dad a job in Lebanon.
The problem with the camps is the problem with Lebanon. The Palestinians are not the only hoodlums with guns, they are one of many hoodlums. Like ba3l mohsen and Hezbollah and yes I will not be sectarian and admit that future supporters and sunnis in tabbaneh are amongst armed hoodlums.
If we can't demilitarize the lebanese we will never demilitarize the Palestinians.
Let's face it Lebanon is beyond a failed state.
this comment would have been credibly genuine if you said the same thing about jabal mohswn and the groups in the north armed by hizbushaitan.
be consistent with yourself :)
The balance of power is slowly shifting in Lebanon, from Shiite to sunnite... First We release Mawlawi, second, we release the islamist detainees, third, we "negotiate" with palestinians, liberate their thugs and let them go and come without passes...
Hezbollah has held the sunni fundamentalists with an iron fist before. But now, he is tolerating this balance of power shift. Why? Is because his backer (Assad) is getting weaker?
The question is "how far will this go?"- where will we draw the line between "accomodating and not repressing" salafism and asserting state authority?
What is the size of the salafi problem? let's say 30% of the population is sunnite, and half the sunnites are poor, hence "salafitable" this is 15% or 600,000. Add to them 400,000 palestinian trouble maker... This is 1M people... roughly equal to hezbollah...
So now we have 1M salafis, 1M farsis.... and 2M trying to live a normal life. I hope the 2M win.
No one should be armed except the Lebanese Military. Hizballa refused disarming the Palestinians inside and outside the camps and insists on keeping its illegal weapons thus giving excuses for others to arm themselves. Hizablla's arms are the only threat to the existence of the Lebanese state.