سليمان يشدد على أهمية انعقاد هيئة الحوار في حين أن 14 آذار لم تجزم موقفها بعد
Read this story in Englishشدد رئيس الجمهورية ميشال سليمان على أهمية انعقاد هيئة الحوار قبل ظهر الخميس في بيت الدين، في حين ان 14 آذار لا تزال تستكمل تشاوراتها لاتخاذ قرارها من المشاركة او عدمها.
وفي تصريح لسليمان، اليوم الثلاثاء، جدد التأكيد على ان طاولة الحوار هي "المكان المناسب لمناقشة كافة الطروحات والتعبير عن الافكار والاقتراحات والمذكرات المتنوعة".
وتابع "على ان يكون الموضوع الرئيسي فيها هو الاستراتيجية الوطنية للدفاع، وفقا للدعوة الاصلية الى الحوار وللبيانات الصادرة عن جلستي الحوار الاخيرتين التي تضمنت اولها إعلان بعبدا والجلسة التي تلت وتحدثت عن موضوع الحوار وأهميته".
بدوره كشف النائب عن "كتلة المستقبل" احمد فتفت في حديث صباح اليوم الثلاثاء لاذاعة "صوت لبنان" (93.3) عن امكانية عقد اجتماع اليوم بين رئيسي الجمهورية ميشال سليمان و"كتلة المستقبل" فؤاد السنيورة لـ"جلاء الموقف نهائيا بشأن المشاركة في طاولة الحوار، ولن يكون هناك موضوع تبليغ، بل سيكون هناك مباحثات لرؤية ما يمكن عمله، وعلى ضوء الاجتماع تتخذ "14 آذار" قراراً نهائياً".
بدورها كانت قد افادت صحيفة "اللواء" أن السنيورة سيسلم سليمان مذكرة تقترح تأجيل جلسة الخميس.
ونقلت عن مصادر مطلعة أن السنيورة، سيقابل بعض ظهر اليوم الثلاثاء سليمان للاطلاع منه على الخطوط العريضة للتصور الذي ينوي الرئيس طرحه على طاولة الحوار بخصوص الاستراتيجية الدفاعية.
والتصور، وفق "اللواء"، هو عبارة عن مجموعة افكار وضعها عدد من المستشارين وتم استخلاصها من مجموع الاوراق التي قدمت على الطاولة، والتي يمكن ان تعتبر خلاصة للافكار التي تكونت لهؤلاء، لكي يصار في ضوئها اتخاذ الموقف المناسب من مسألة المشاركة او عدمها في الحوار.
يُشار ان معلومات صحفية كانت قد كشفت انه كان من المفترض ان يزور السنيورة سليمان امس الاثنين، الا أن مصادر "اللواء"، اوضحت انه لم يكن هناك موعد الاثنين للقاء بين الرجلين.
وأشارت الى أن التواصل بينهما موجود ومستمر، وكذلك بين السنيورة وقيادات 14 آذار، للتوصل إلى اتخاذ قرار في شأن المشاركة او عدمها.
وأرجأ سليمان جلسة الحوار التي كانت مقررة في 24 تموز الفائت الى 16 الجاري أي الخميس المقبل، بعد اصرار قوى 14 آذار على مقاطعة الجلسة، بسبب "مواقف قيادة حزب الله الرافضة للبحث في موضوع السلاح تعطيل للحوار".
وكان رئيس كتلة "الوقاء للمقاومة" النائب محمد رعد قال أنه "لا نريد الآن إستراتيجية وطنية للدفاع، فنحن ما زلنا في مرحلة التحرير، وأمامنا الوقت الكثير للحديث عن الإستراتيجية الدفاعية بعد التحرير".
وكان قد انتقد رئيس مجلس النواب نبيه بري، الاثنين، الطريقة التي تتعامل فيها قوى 14 آذار، مع طاولة الحوار الوطني، قائلاً أنه "لا يجوز ان يظل الحوار أسير مزاجية فريق "14 آذار" وما يراه في مناماته السياسية".
u all have seen those videos....
http://www.naharnet.com/stories/en/49904-103-dead-as-rebels-shoot-down-syrian-warplane-and-army-advances-in-aleppo
Check out those videos. Look how many times they say allah wa akbar.
at least assad have religion under control. Those sunnis in syria are the narrow minded freaks, the ksa wahabis fundamentalist are suporting them. what gonna happen to Lebanon, it will be like fkn ksa...
I remember we were in syria with my gf our knees were touching, the waiter freaked out....... with the sunnis in control this region is fkd big time and thats what the west wants.