القضاء اللبناني يدعي على الحسيني بجرم التعامل مع اسرائيل
Read this story in Englishإدعى مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية على الموقوف الشيخ محمد علي اسماعيل الحسيني في جرم التعامل مع المخابرات الاسرائيلية، والاتصال به، والتعامل مع دول اجنبية تتعامل مع المخابرات الاسرائيلية، وعلى حيازة اسلحة، سندا الى المادة 278 عقوبات وتنص على عقوبة الاشغال الشاقة الموقتة من ثلاث الى عشر سنوات والى المادة 72 اسلحة، واحاله الى قاضي التحقيق العسكري الاول.
يذكر ان الجيش اللبناني كان قد اوقف الحسيني للاشتباه بتعامله مع اسرائيل.
وداهمت قوة من الجيش منزله في منطقة صور في الجنوب وصادرت اجهزة كومبيوتر واسلحة.
وكان الحسيني اطلق قبل ثلاث سنوات "المجلس الاسلامي العربي" في محاولة واضحة ولو غير معلنة للتصدي لنفوذ "حزب الله" الواسع داخل الطائفة الشيعية.
وعلى موقعه على الانترنت، يقول المجلس ان مشروعه السياسي يتلخص في "العمل الدؤوب لاسترجاع القرار الشيعي من مختطفيه الذين يستغلون اسم الطائفة"، و"رفض التطرف والاكراه والارهاب بجميع انواعه واساليبه".
ويطرح "المجلس الاسلامي العربي" نفسه ك"مرجعية اسلامية لشيعة العرب" ويحدد "هدفا استراتيجيا" له "استرجاع اخوتنا من الشيعة العرب المنخدعين بالاكاذيب والاراجيف الضالة والمضللة من احضان نظام ولاية الفقيه وبراثنه"، في اشارة الى ولاء حزب الله للجمهورية الاسلامية الايرانية.
وافتتح الحسيني خلال السنوات الماضية عددا من المراكز والمشاريع الخيرية في مناطق تعتبر معاقل لـ"حزب الله" مثل الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب، حسب وكالة فرانس برس.
it is nothing but an expected act to eliminate anyone who does not give blind loyalty to hezbollah.their motto ,just like the mother land of Persia ,IF YOU'RE NOT WITH US,THEN YOU ARE AN ENEMY.unfortunatley we will see more and more of this type fascism and will eventually reach other part of the country from different demographic and religious sect.this in short is what Hezbollah trying to achieve,a nation of SHEEP.
There are 2 kinds of spying in Lebanon. Spying on Lebanon and spying on the Iranian Hizballah. I don't those 2 types should be equal.
There are 2 kinds of spies in Lebanon. The likes of Sheikh Husseini and those who hold high posts as we have learned from the Wikileaks documents.