البيان الوزاري يستعير من حكومة الحريري فقرات ترتبط بسلاح حزب الله والمحكمة
Read this story in Englishيذهب البيان الوزاري للحكومة الجديدة الى التزام الفقرة في بيان حكومة الرئيس سعد الحريري التي تتحدث عن سلاح "حزب الله" ضمن معادلة ثلاثية "الشعب والجيش والمقاومة" والتزام القرارات الدولية وعدم الغاء البروتوكول الموقع بين لبنان والمحكمة الخاصة.
وأفادت صحيفة "النهار" أن رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي عبّر خلال اتصالاته مع المراجع الدولية عن اتجاهات عامة ستذهب الى البيان الوزاري أبرزها التزام الفقرة في بيان حكومة الرئيس سعد الحريري التي تتحدث عن سلاح "حزب الله" ضمن معادلة ثلاثية "الشعب والجيش والمقاومة" والتزام القرارات الدولية وعدم الغاء البروتوكول الموقع بين لبنان والمحكمة الخاصة تفاديا لوضع لبنان في مواجهة المجتمع الدولي، في انتظار صدور القرار الاتهامي في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري ليبنى على الشيء مقتضاه.
وعن الوقت الذي يفترض أن يستغرقه إعداد البيان الوزاري الذي ستتشكل لجنة صوغه اليوم، أوضح مصدر وزاري في الأكثرية أنه سينجز في غضون أسبوع أو 10 أيام في الحد الأقصى، أي قبل المهلة الدستورية بكثير (30 يوماً)، و "ربما ينجز في أيام معدودة لأن الخطوط العريضة جرى التفاهم عليها".
وفيما رجحت أوساط الرئيس ميقاتي هذا التوجه، مشيرة الى أنه يميل الى ألاّ يتضمن البيان مطولات وأنه مرتاح الى سرعة التفاهم عليه بين قوى الأكثرية، ذكّرت مصادر في هذه القوى أن القضايا الحساسة المتعلقة بالعلاقة مع المجتمع الدولي سبق أن تم التفاهم عليها، لا سيما في ما يخص الموقف من المحكمة الدولية خلال الاجتماع الشهير بين ميقاتي والأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله في 28 آذار الماضي حيث اتفق على أن ينص البيان على حرص الحكومة على تأمين العدالة في ما يخص اغتيال الرئيس الراحل رفيق الحريري، وعلى رفض تسييسها، وعدم التطرق الى الموقف من القرار الاتهامي والمحكمة، وتركه الى حين صدوره للتعاطي مع مضمونه ومع طلبات المحكمة من لبنان حين ترد إليه، ليتخذ مجلس الوزراء الموقف المناسب في شأنها تبعاً لكل مطلب وطبيعته.
كما اتفق على عدم تضمين البيان أي إعلان بوقف تمويل المحكمة أو سحب القضاة اللبنانيين منها (وهما مطلبان لقوى 8 آذار) وتركه الى حينه.
Green Revolution brought brief hope and optimism to educated Iranians locked up in Ayatollah’s prison until Ahmadinajad’s Basij butchered the Iranian Spring with appalling violence and brutality. Syrian Spring brought a scent of freedom and liberty to one of the most oppressive regimes in the region until Assad’s executioners were let loose massacring peaceful demonstrators by Assad orders. Cedar Revolution I was most extraordinary event that showed the power of peaceful demonstration and inspired a whole region to reject tyranny and demand freedom, justice & democracy, until it was crushed by the Basij and its useful idiots. Aoun, Jumblat and Miqati are Assad’s hired assassins of the Cedar Revolution and Miqati’s cabinet is a creation of Assad and Basij. So hear The Silent Majority: As the sun is certain to rise so the tyrants in Syria and Iran are certain to fall, and our firm promise to you is that every idiot or accomplice will be brought to justice for selling Lebanon to tyrants.