ميقاتي يدعو بـ"عيد التحرير" الى الوحدة في وجه المؤامرات
Read this story in Englishأمِلَ رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي أن تعزز الذكرى الـ13 لعيد "التحرير"، "وحدتنا الوطنية التي تسهم في إفشال مؤامرات للنيل من لبنان".
وفي تصريح لميقاتي، السبت، رأى أن "ذكرى تحرير الجنوب والبقاع الغربي من الاحتلال الاسرائيلي تشكل يوماً وطنياً مجيداً في تاريخ لبنان المعاصر أثبت للعالم أن شعباً يتمسك بحقه ويقاوم في سبيله، هو شعب يستحق الحياة والكرامة".
وشدد على أن "هذه الذكرى يجب أن تشكل حافزا لنا للمضي في تعزيز وحدتنا الوطنية"، مؤكداً أن هذه الوحدة هي "السبيل الوحيد لتعزيز سلطة الدولة القوية الحاضنة للجميع وإفشال المؤامرات التي تستهدف النيل من امن لبنان واستقراره"·
وأشار الى أن "العبرة الأساسية التي يجب أن نستخلصها في هذه الذكرى هي وجوب تضافر جهود جميع اللبنانيين وتوحّدهم حول الثوابت التي تحمي وطنهم، لأن الشرذمة القائمة لا تخدم الا إعداء لبنان".
الى ذلك، شدد ميقاتي على أهمية وعي اللبنانيين "لمواجهة محاولات العدو المستمرة للنيل من وحدتنا وسيادتنا واستقلالنا".
يُذكر ان عيد "التحرير"، هو ذكرى انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان في ايار عام 2000.
It is a day to treasure in Lebanese history, however, many believe, in fact, everyone does beside Hezbollah and its staunch supporters, that all military weapons should be passed over to the army. Train them. They are the Lebanese army.
What Liberation ? We are still prisoners of a `repeated situation´that goes and comes since 1957... Fortunately in 1957/58 the weapons were very harmless in comparison with what was used between 1975 and 1992 where the Players had different ID labels.. Yet we have not learned and we let ourselves being engulfed in another explosive situation...