وفد عسكري فرنسي يزور لبنان "لبت لائحة الاسلحة" للجيش
Read this story in English
يزور لبنان وفد فرنسي من عسكريين وتقنيين الاسبوع الجاري، للقاء المسؤولين العسكريين في لبنان، لتحديد "لائحة المشتريات" التي تلزم المؤسسة العسكرية.
وأفادت صحيفة "السفير"، الخميس، ان الوفد سيصل الى بيروت قبل نهاية الأسبوع الحالي، للقاء قائد الجيش اللبناني العماد جان قهوجي وأركان الجيش اللبناني، وذلك بهدف إنجاز الهبة السعودية-الفرنسية.
ولفتت الصحيفة الى ان الاجتماع اللبناني ـ الفرنسي المرتقب في بيروت، "ينبغي أن يحدّد خلاله الجيش اللبناني ما تبقى من لائحة المشتريات من الأسلحة والعتاد، ليُصار بعدها الى إقفال لائحة المشتريات، بعد تحديد روزنامة التسليم المقدّر لها أن تمتدّ من 3 أشهر إلى 5 سنوات على أبعد تقدير".
الى ذلك، نقلت "السفير"، عن مسؤول فرنسي قوله ان "المفاوضات ستحتاج الى فترة زمنية قد تستغرق 50 يوماً قبل اعتبارها منتهية".
وأوضح ان "سنة من المفاوضات حول صفقة بقيمة 3 مليارات دولار، هي مهلة معقولة، لا بل قصيرة نسبياً مقارنة بمفاوضات جرت في صفقات مشابهة".
يُذكر ان السعودية وفرنسا وقعتا، مطلع الجاري في الرياض عقد تسليح الجيش اللبناني بقيمة ثلاثة مليارات دولار الذي اعلن عنه في كانون الاول 2013، من اجل مساعدته في مواجهة الارهاب والحفاظ على الامن والاستقرار في لبنان.
ج.ش.
13:07 ,2014 تشرين الثاني 13
02
I agree with you Southern, if the French want to keep dragging their feet, let's go and get Russian weapons, nowadays they are as good as any other weapon made in the West. What truly angers me is that the LAF have proven their mettle, cohesion and unity well beyond any doubt, the LAF is engaged in a perilous war against the most horrifying and evil terrorists ever and the LAF is wining this war. The LAF is the one singular constitutional institution of our land that is definitely keep the nation glued together and now it is going after the law-breakers in the land. What else do they want, the LAF must get all the weapons they need and at the very earliest time if it is to continue doing a highly demanding job. Stop the foot-dragging, NOW!
