تقارير: الحريري يفكر جدياً بالحضور الى لبنان في الشهرين المقبلين
Read this story in Englishأفادت مصادر مطلعة أن "رئيس الحكومة السابق سعد الحريري يفكر جدياً بالحضور الى لبنان في الشهرين المقبلين".
وأفادت أوساط مقربة لصحيفة "الديار" في حديث نشر الثلاثاء، أن "الحريري يفكر جديا بالحضور الى لبنان قريبا خلال شهرين بعدما يكون انطلاق 14 اذار في حوارها مع رئيس مجلس النواب نبي بري قد اثمر بعض النتائج لتحديد قانون انتخاب الذي سيتم اعتماده في 9 حزيران الموعد الذي حدده وزير الداخلية الوزير مروان شربل للانتخابات النيابية في كل لبنان في يوم واحد".
وكان الحريري قد غادر لبنان الى فرنسا منذ عام 2011.
يذكر أنه وافق رؤساء ومقررو اللجان النيابية في 14 آذار، على طرح مبادرة بري المتمحورة حول استضافة أعضاء اللجنة النيابية المشتركة في احد الفنادق القريبة من البرلمان.
وكانت قوى 14 آذار قد عقدت سلسلة لقاءات مع رئيس مجلس النواب نبيه بري.
وأشار عضو قوى 14 آذار النائب مروان حمادة عقب الاجتماع الأخير الى أن "الوفد شدد على ضرورة الوصول الى حل ايجابي يجب ان يكون باستقالة الحكومة لكي تعود المؤسسات الى ممارسة دورها، ومعها المجلس النيابي".
وأوضح أن "إجتماع اللجنة النيابية لا يزال يحتاج إلى البحث في تفصيل أو أثنين يعمل عليهما بري ونحن سنبحث بهما قبل العودة النهائية إلى إجتماعات اللجنة".
في غضون ذلك، لفتت مصادر وفد 14 آذار الذي زار بري الى إن "المحظور الامني كان حاضرا في اللقاء من زاوية ضرورة تأمين استمرارية عمل اللجنة الخاصة بقانون الانتخاب فلا تتوقف بعد اجتماعها الاول مما يتسبب بصدمة للرأي العام".
يُذكر ان الاجتماع الذي عقد في دارة النائب بطرس حرب في الحازمية في 30 تشرين الاول، حذر من "اجتماع للجان النيابية المشتركة المكلفة بحث قانون الانتخاب دون حضور نواب 14 آذار"، معتبراً ان هكذا عمل يشكل "سابقة خطيرة".
كما اعلن المجتمعون عن قرارهم بـ"ارسال وفد من "14 آذار" للقاء بري من أجل توضيح وجهة نظرنا، والتشاور معه للخروج من المأزق التي اوصلتنا الحكومة اليه".
و يُشار الى ان قوى 14 آذار تتمسك بمطلبها اسقاط الحكومة وهي تقاطع كل الاعمال المرتبطة بمجلس الوزراء وجلسات الحوار اذ انها تتهم الحكومة بـ"تغطية الاغتيالات" خصوصاً اثر اغتيال رئيس فرع المعلومات في قوى الامن الداخلي اللواء وسام الحسن في 19 تشرين الاول بانفجار سيارة مفخخة في الاشرفية. كما تقاطع الجلسات البرلمانية "لاسباب امنية".
يذكر أن بري كان قد اقترح استضافة نواب "14 آذار" من أعضاء اللجنة الفرعية في فندق قريب من مقر مجلس النواب بعد تأمين الحراسة الأمنية له، مؤكداً أن "تقدماً قد حصل في المشاورات الجارية مع المعارضة".
March 14 and Lebanon First Some Twenty-Two Damn Years Late, cheikh Saad al-Haribi Telteyn al-Marajil said, and I believe every word a pampered baby says, that he shall return to Lebanon like a conquerer through Damascus airport. This only means one thing: cheikh al-Haribi won't be back anytime soon because I believe every word a pampered baby says, and we all know how innocent babies are. But then I could be wrong because it is STILL POSSIBLE that the Assad regime MIGHT fall in 2012 as Dr. Arreet 7akeh told his followers at the symposium of Drs. Arreeteen Satleh. Again, this only means one thing: time is running out on... well... umm... duh... Dr. Arreet 7akeh and Drs. Arreeteen Satleh. Happy New Predictions, March 14 warriors.
One way ticket...no return for this monkey. The American's will NOT allow it. The West has a new M14 bunch of stooges...Jumblatt, MIkati & Sleiman. The days of Hariri & his gang are over.
one thing i could only suggest,,,he'd better be with one big political figure from M8 wherever he goes,,eat with the same food at all times even mankoushi,,,and he,ll be safe...welcome back.
Joy<Joy,Joy! Slaughter the fatted calf for the Prodigal Son "may" return to Lebanon if,if and when? Maybe. Don't hold your breath.
This is the time where Mr. Berri would do and/or say anything to keep his chair. I hope M14 won't full in this trap for the 3rd time.
An agreement with Berri provides Hariri with safety and enables his return? Am I reading this right? OMG.
Lebanon needs berri and hariri for stability. I hope sunis and she3as make the historic peace and musla7a that we desperately need. I do not want to see lebanon torn between suni and she3a fundamentalists. Merry Xmas.
if hariri is planning to come back he should wear battle gear and come back with a sizable military backup. it is about high time for him and for all the m14 political leaders to learn and after losing so many compatriots the essential golden rule for doing political business in lebanon: know your ennemy and know how to safeguard youself accordingly.