رئيس الوزراء السوري في ايران لبحث خطة الاسد للسلام
Read this story in Englishوصل رئيس الوزراء السوري وائل الحلقي الثلاثاء الى طهران الحليفة الاقليمية الرئيسية لنظام الرئيس بشار الاسد لبحث العلاقات الثنائية وخطة سلام اقترحها الرئيس السوري بحسب وسائل الاعلام الايرانية.
وافادت وكالة فارس للانباء ان الحلقي وصل على رأس وفد سياسي واقتصادي كبير حيث يفترض ان يلتقي المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية آية الله علي خامنئي والرئيس محمود احمدي نجاد ورئيس مجلس الشورى علي لاريجاني.
وتدور الزيارة التي لم تحدد مدتها حول "تطوير العلاقات الثنائية والخطة ذات ثلاث مراحل" التي اقترحها الاسد في السادس من كانون الثاني لانهاء النزاع الدائر في سوريا منذ 22 شهرا.
واقترح الاسد في كلمته الاولى منذ سبعة اشهر خطة "سياسية" يبقى بموجبها في الحكم، سرعان ما رفضتها المعارضة.
وتدعم ايران الرئيس السوري منذ انطلاق انتفاضة شعبية في اذار 2011 تحولت الى نزاع مسلح اسفر عن مقتل اكثر من 60 الف شخص بحسب الامم المتحدة.
وتؤيد طهران اجراء مفاوضات بين الحكومة والمعارضة المسلحة التي ترفض اي تدخل ايراني في حل الازمة وترفض اي حوار من دون رحيل الاسد.
الخميس دعا وزير الخارجية الايراني علي اكبر صالحي الدول المجاورة لسوريا الى تفضيل حل سياسي للنزاع ومنع اي تدخل خارجي.
واتى حديثه غداة الافراج عن 48 رهينة ايرانيا كان المعارضون المسلحون يحتجزونهم منذ اكثر من خمسة اشهر مقابل الافراج عن اكثر من الفي معتقل في السجون السورية، في بادرة غير مسبوقة لدمشق تجاه حليفتها ايران.
وفيما تتهم ايران الدول الغربية والعربية بتسليح المعارضة اقر رئيس الحرس الثوري الايراني في ايلول بوجود "مستشارين" عسكريين في سوريا مؤكدا ان ذلك لا يعني "وجودا عسكريا" ايرانيا في البلاد.
I understand that now the World is waiting for the UN which will be planned to be held at the end of this month. While the opposition rejected the Assad7s proposal, for me, the assad7s proposal is actually open to the all parties including even the people on the armed ones, by resemblance wording of him - the presons on the armed struggle, I wonder the reason why the Opposition always rejected the peaceful approach. I also amazed, actually wrote about the achievement of the country of Iran in which the Iran acieved the reconciliation with Muslim Brotherhood, with the President Morsi for the peaceful path for Syria, including the agreement of support by the Secretary General of the Muslim Brotherhood. Their movement indeed massuve influenced the battle in Syria. I would like to express my sentiment as last week that the Assad7s peaceful proposal would be continued as rightway their cabinet has commenced the implementation plan, before the UN Security Council/