"الكتائب" يدعو إلى تشديد الإجراءات على المعابر وملاحقة الخلايا "التخريبية"
Read this story in English
طالب حزب "الكتائب اللبنانية" الإثنين بتشديد الإجراءات على المعابر مع سوريا منعا لما أسماها بالخلايا "التخريبية النائمة" والمشبوهة.
ودان الحزب في بيان بعد اجتماع مكتبه السياسي بعد ظهر الإثنين أنه "الانتهاكات السورية المتمادية للسيادة اللبنانية" مشددا على "أهمية الاجراءات الامنية على المعابر الحدودية مع سوريا في المصنع والعبودية والعريضة وسواها، بغرض التدقيق في هويات الوافدين منعاً لاستمرار دخول مجموعات تنتمي الى خلايا مشبوهة، كتدبير وجودي لمنع بقاء لبنان ساحة للصراعات بين الدول والانظمة".
عليه دعا الحزب "الجيش والقوى الامنية الى التشدد في مراقبة المعابر ومنع التسلل بالاتجاهين، وعدم السماح بالدخول الى الاراضي اللبنانية سوى لحاملي المستندات الرسمية الموثوقة وتحديد وجهة ومكان ومدة اقامتهم في لبنان".
كما أهاب "بالسلطة ملاحقة الخلايا التخريبية الناشطة والنائمة التي تعمل على زرع الفتنة من خلال الاعداد لتفجيرات متنقلة وفق بنك أهداف محدد، واجراء مسح أمني شامل بالتعاون مع السلطات المحلية في المدن والبلدات لقطع دابر المطابخ التي تتولى توليف المتفجرات كما اكتشف صدفة في داريا في الشوف".
وقتل المصري عبد اللطيف الدخاخني (مواليد 1989) وشقيقه محمد الأحد، إضافة إلى إصابة السوري محمد حسن مسعود بحروق بليغة في كل أنحاء جسده، أثناء تحضيرهم عبوات ناسفة داخل منزل في اقليم الخروب في حين عثر في المنول على عبوات معدة للتفجير وخرائط تحدد "ثلاثة أهداف تفجيرية" في السعديات ووادي الزينة والحدت.
حكوميا لفت "الكتائب" أن "تفاقم المسارات المتشابكة للازمة السياسية ببعديها النيابي والحكومي" داعيا إلى "ايلاء الاولوية القصوى لمعالجة العوارض السياسية التي تعيق التأليف، تمهيداً لتفعيل هذا الملف المركون على رفّ الانتظار والخروج بصيغة حكومية تملي القدرة والثقة في آن".
إلى ذلك أشاد "بالخطاب الذي ألقاه فخامة رئيس الجمهورية في ذكرى الاول من آب ويرى فيه خارطة طريق لخلاص لبنان" داعيا "الى أن يكون مع "اعلان بعبدا" مرتكزاً للبيان الوزاري لأي حكومة مقبلة مهما كان شكلها أو حجمها".
وفي الإطار عينه رفض "أن يكون الردّ على المواقف الوطنية بتوجيه رسائل صاروخية تعبّر عن افلاس وطني وعقم سياسي تزيد اللبنانيين اصراراً على بناء دولتهم القوية".
هذا وجدد الحزب اللبناني العريق "موقفه الداعي الى الانخراط في ورشة وطنية لصوغ قانون للانتخاب يراعي معياري صحة التمثيل والشراكة الوطنية، ويكون آذناً بتقصير الولاية الممددة واجراء الانتخابات صوناً لحق الناخب ولمبدأ تداول السلطة".
18:19 ,2013 آب 05
21
yeah just like Amine gemayel did for 6 years of presidency. When are gonna learn to deal directly with the core rather than paying tactics. If Bashar loose we will have all the M8 asking for what M14 are asking today, if he win the other way around. the truth is that after 50 years of middle eastern war the calculus is still the same we need the arab to survive economically yet we want to keep them at the door because as minorities we fear them. At some stage we have to decide wether we want diversity and wealth or we want to preserve the homogeneity of our races
21:23 ,2013 آب 05
10
Dans un monde d'aveugles les borgnes sont rois....
Who gave orders to Amine? I see Geagea taking orders, hariri, Nasrallah,.... but amine?
23:42 ,2013 آب 05
02
you are right, I think amine had to lead the country in the toughest times ever, I remember his words " you will miss my reigning days" , amine has no more to lose, so he is all in , wouldn't take orders from anyone, aren't the gemayels all like that? wasn't stubbornness and believing in himself what got bashir killed ?
23:32 ,2013 آب 05
13
No this is NOT what HA was doing. HA was one of the biggest offenders of what is said in this article.
Also as added bonus
The politburo praised President Michel Suleiman's speech on Army Day, considering it a roadmap for Lebanon's “salvation.” ..........
Definitely this is NOT what HA would say.
And finally
God save Lebanon from HA with help from the army.
23:36 ,2013 آب 05
12
Same with Dany and Dori Chamoun........ the charismatic and strong ones get eliminnated (up to the most recent Rafic, Gibran, Pierre, and many others).
