14 آذار تدرس اقتراح عقد اجتماع في حرم مطار رفيق الحريري الدولي
Read this story in Englishأفادت معلومات صحافية أن "الأمانة العامة لقوى 14 آذار تدرس اقتراح عقد اجتماع في حرم مطار رفيق الحريري الدولي"، مردفة أن "النقاش في المطار سيرتكز على كيفية حماية أمنه".
وأشارت صحيفة "الجمهورية" في عددها الصادر الاثنين، الى أن "الأمانة العامة لقوى 14 آذار فتحت قنوات التشاور مع كلّ الأحزاب والشخصيات المنضوية في الحركة الاستقلالية لدرس اقتراح عقد اجتماع في حرم مطار رفيق الحريري الدولي أسوةً بالاجتماعات المناطقية التي كانت دعت إليها على أثر وقوع أحداث أمنية اتّخذت طابعاً مذهبياً، وذلك بهدف وضع المشكلة في إطارها الوطني وتحديد أطر المعالجة في مربّع وطني لا مذهبي".
وأضافت أنّ "النقاش يتركّز على إثارة موضوعين أساسيين: أمن المطار عبر إعادة التشديد على اعتبار هذا الشريان الحيوي من الخطوط الحمر الممنوع المساس بها، وملفّ مخطوفي أعزاز عبر إعادة التشديد على ضرورة إقفال هذا الملف سريعاً، فضلاً عن اعتبار هذين الموضوعين مسؤولية وطنية مشتركة".
وكانت رأت الأمانة العامة لقوى 14 آذار أن "حادثة اختطاف الطيار التركي ومساعده تضرب ما تبقى من مصداقية الدولة اللبنانية في الحفاظ على أمن لبنان وعلاقاته مع الدول العربية والأجنبية"، مردفة أن "الحادثة تعرض مطار بيروت لتصنيفه على لائحة المطارات الخطيرة".
وليل الأحد صدر عن "لواء عاصفة الشمال" الذي يحتجز اللبنانيين التسعة بيان جاء فيه ان "قيادة اللواء هي المتصرفة الوحيدة بملف مخطوفي اعزاز وانها مستعدة لاطلاق الدفعة الاولى مقابل المعتقلات الـ 127 في السجون السورية على وجه السرعة"، مؤكدة انه "لا شيء نفاوض عليه غير اطلاق المعتقلات، والتفاوض لا يتم الا عبر اللجنة الدولية المكلفة هذا الأمر".
وخطف طيار تركي ومساعده صباح الجمعة على جسر كوكودي وذلك عقب قطع مجموعة مسلحة طريق باص للركاب كانا موجودين فيه.
وتبنت مجموعة أطلقت على نفسها اسم "زوار الامام الرضا" عملية الخطف، مطالبة بـ"إعادة مخطوفي أعزاز الى ذويهم من أجل تحرير المخطوفين التركيين".
يُشار الى انه تم الافراج عن إثنين من المخطوفين الـ11 في سوريا وهما حسين علي عمر، اواخر آب 2012، وعوض ابراهيم في ايلول الفائت، وذلك بعد خطفهم في 22 ايار 2012 مع تسعة آخرين في منطقة أعزاز بسوريا اثر عودتهم من رحلة حج الى ايران.
ومذ ذلك الحين يعتصم أهالي المخطوفين وقطعون طرق المطار والطريق المؤدي لوزارة الداخلية من أجل معرفة مصير أبنائهم.
You too shall soon become "guests" of the "environment" of the resistance and Jumhour al muqawame' or blown up to pieces while reaching the Ali Khamaenei International Airport.
If you remove the big leaders that went through deadly sacrifices, then the terrorists that assassinated them by the dozen win.
They'll let younger generations take over the leadership once justice has been served, and the terrorist militia(s) neutralized.
And what has the Turks got to do with the Lebanese pilgrims. They are only accused of not being able to convince the Syrian kidnappers to release the pilgrims. That does not seem a good reason to kidnap Turks in Beirut. That is an unlawful act that unfortunately m8 supporters and leaders are justifying rather then condemning. This act hits the reputation and the economy of Lebanon which is already badly impacted by terrorist hizbullah acts.