الموالون لروسيا يسيطرون على مبنى حكومي في خاركيف شرق اوكرانيا
Read this story in English
سيطر متظاهرون موالون للروس مساء الاحد على مبنى تابع للادارة الاقليمية في مدينة خاركيف الكبيرة الواقعة شرق اوكرانيا ورفعوا عليه العلم الروسي.
وتجمع نحو الفي متظاهر يحملون الاعلام الروسية امام المبنى في حين دخل العشرات منهم الى داخله بعدما انسحب عناصر الشرطة من المكان.
ونزع المتظاهرون الاعلام الاوكرانية ووضعوا مكانها اعلاما روسية.
وكان متظاهرون موالون لروسيا سيطروا قبل ساعات على مبنى الادارة المحلية في مدينة دونتسك شرق اوكرانيا على مقربة من الحدود مع روسيا، كما دخل متظاهرون اخرون مبنى تابعا لاجهزة الامن الاوكرانية في مدينة لوغانسك الواقعة ايضا في شرق البلاد وذلك في ختام تظاهرة موالية للروس.
ومنذ ان تمكن متظاهرون موالون لاوروبا في نهاية شباط من الاطاحة بالرئيس الاوكراني السابق فيكتور يانوكوفيتش اثر مواجهات دامية في كييف، يشهد شرق اوكرانيا الناطق بالروسية توترا شديدا.
وقتل العديد من الاشخاص في تظاهرات في هذه المنطقة المجاورة لروسيا.
وتعهد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ب"الدفاع بكل السبل" عن سكان الجمهوريات السوفياتية السابقة الناطقين بالروسية.
وادت الازمة بين موسكو وكييف الى ضم شبه جزيرة القرم لروسيا بعد استفتاء في هذه المنطقة لم تعترف به اوكرانيا والدول الغربية.
19:03 ,2014 نيسان 06
00
No worries as the USS Cole, accompanied by the other two destroyers the USS John McCain and USS Joseph Lieberman, are on their speedy way to rescue Ukraine's racists, skinheads and neo-nazzis (aka March 14 Brotherhood) that the West and the US love so much a-la-carte for some reason, just as they love al-Qaida & Co. of Saudi Arabia and other Sanni dumps.
19:33 ,2014 نيسان 06
13
You westernes forget, that you are the real murderes, you killed more people than Hitler did after ww2. Vietnam, Korea, Iraq, Afghanistan, Libya etc. You are the real killers of all civilization.
19:33 ,2014 نيسان 06
13
The Russian people in Ukraine wants freedom, without being supressed by the NATO imposed government.
22:50 ,2014 نيسان 06
22
Referendums, the cure for national sovereignty and national borders.. a dream come true for the likes of Flamethrower, Mystic, Ass3ad Hardan, Hafez Al Assad and the "One people in two nations" crowd.
-
