تعيين محقق عدلي جديد في قضية اختفاء الإمام الصدر
Read this story in Englishعيّن وزير العدل أشرف ريفي الثلاثاء محققا عدليا جديدا في قضية اختفاء الإمام موسى الصدر في ليبيا عام 1978.
وقال ريفي في بيان أنه أعفى القاضي سميح الحاج "بناء على طلبه" من مهامه كمحقق عدلي لدى المجلس العدلي في القضية.
عليه عيّن ريفي القاضي "زاهر حماده المحامي العام الإستئنافي في البقاع محققا عدليا لدى المجلس العدلي في القضية المذكورة بدلا من القاضي السيد سميح الحاج".
ويتهم نظام العقيد معمر القذافي في ليبيا سابقا بـ" الإعتداء على أمن الدولة الداخلي التي نتج عنها إختفاء الإمام موسى الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والسيد عباس بدر الدين وما يتفرع عنها وجميع الأشخاص الذين إشتركوا أو تدخلوا بها بأي صفة كانت".
نشطت حملة إعلامية مكثفة عام 2011 فيما يخص الكشف عن مصير الامام الصدر . وتتضارب حتى الآن تصريحات رسمية ليبية ولبنانية حول مصيره الذي ما زال حتى اليوم مجهولا.
وشوهد الصدر، رئيس حركة "المحرومين" سابقا (وأمل حاليا)، للمرة الاخيرة في 31 آب 1978 في ليبيا التي كان يزورها بدعوة من القذافي يرافقه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين. وتقول السلطات الليبية ان الثلاثة غادروا طرابلس متوجهين الى ايطاليا.
الا ان النيابة العامة الايطالية اعلنت بعد انتهاء تحقيقها في 1981 ان الصدر ورفيقيه لم يدخلوا ايطاليا وان اشخاصا انتحلوا اسماءهم وهوياتهم.
م.س.
Slash, I am with you on this one, Sadr was a good man indeed. But I am reticent about one thing though, why spend time and resources over an issue now well known, when until now, the state for instance still can't tell us who killed Ahmad Shatah. What I see in Lebanon is a dual course system of justice, one in favor of those who carry guns and the other against those who don't carry guns.
any judicial investigators appointed to investigate on the disappearance of lebanese in syrian jails?
The truth of this matter is six feet under with Kaddhafi. Good men are not allowed in this country of ours alas.