لافروف"سيزور" سوريا في 7 شباط "للبحث في اصلاحات ديموقراطية سريعة"
Read this story in Englishيزور وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف سوريا في السابع من شباط، وذلك "للدفع من أجل تطبق إصلاحات ديمقراطية سريعة".
وقالت وزارة الخارجية الروسية الاحد، أن "لافروف سيسعى خلال زيارته المقبلة الى دمشق الى الدفع من أجل تطبيق اصلاحات ديموقراطية سريعة بعد ان اغضبت موسكو الغرب بتصويتها بالنقض في مجلس الامن على قرار يدين العنف في سوريا".
وجاء في بيان للوزارة أن روسيا "تسعى بقوة الى تحقيق استقرار سريع في الوضع في سوريا من خلال التطبيق السريع للاصلاحات الديموقراطية الملحة".
وأوضح البيان "أن هذا هو الهدف من وراء زيارة سيرغي لافروف الى دمشق في السابع من شباط".
وتهدف زيارة لافروف الى دمشق الثلاثاء يرافقه رئيس الاستخبارات الخارجية الروسي، الى العمل على احلال الاستقرار في سوريا عن طريق تطبيق اصلاحات سريعة، بحسب الوزارة.
وتأتي الزيارة بعد أن أثارت روسيا غضبا غربيا وعربيا بتصويتها بالنقض الى جانب الصين ضد مشروع قرار يدين حملة القمع التي يشنها النظام السوري ضد مناهضيه.
وفي بيان مطول يشرح أسباب الزيارة، أعلنت الوزارة أن روسيا لا يمكنها أن تقبل بعض المواقف التي جاءت في مسودة القرار التي لها "طبيعة انذار نهائي"، بما في ذلك مطالبة الاسد بالتنحي.
وجاء في البيان: "نحن نأسف بشدة لنتيجة العمل في مجلس الامن الدولي الذي كان من الممكن أن ينتج عنه اتفاق على موقف موحد للمجتمع الدولي، لو ان شركاءنا اظهروا ارادة سياسية".
ولفت الى أن "روسيا تعتزم وبقوة التوصل الى احلال الاستقرار في سوريا من خلال التطبيق السريع للاصلاحات الديموقراطية الملحة".
وذكرت أنه "لهذا الهدف أمر الرئيس ديمتري مدفيديف فان سيرغي لافروف ورئيس الاستخبارات الخارجية ميخائيل فرادكوف سيزورا دمشق في السابع من شباط لعقد اجتماع مع الرئيس الاسد".
وعقب اصدار هذا البيان، بثت وكالة الانباء الرسمية "ريا نوفوستي" تحليلا نقلت فيه عن خبراء روس قولهم ان زيارة لافروف ربما تستهدف اقناع الاسد بالتنحي.
وقال فلاديمير اخمدوف خبير الشرق الاوسط للوكالة "من الممكن ان تجري محاولة لاقناع الرئيس السوري لقبول البديل الذي تقترحه الجامعة العربية" في اشارة الى خطة لتنحي الاسد من منصبه.
وقالت روسيا اكثر من مرة ان مشروع القرار يجب ان يدين العنف الذي ترتكبه ما اسمتها "العناصر المتطرفة" في المعارضة السورية ويوضح انه لا يمكن استخدامه لتبرير تدخل عسكري اجنبي في سوريا.
It is a lot easier to turn a wolf vegetarian than expecting reforms from Assad. When was the last time that a dictator who has already butchered his people did voluntarily resign or at least fix his regime?
Russia supported the najib allah government in afghanistan with weapons, occupation etc. it took the rebels ten years to get him from his castle and the afghans lost 1 million people in the process. Given the current circumstances it would take the rebels in Syria 1-2 years and 100-200 thousand people to do the same.
We need to think about the aftermath of Assad departure, we need to have a strong relationship with the understanding of respect between two neighbors, we need draw the borders and respect the people living at the borders (Fishing/Hunting and etc..). Once the borders are dmarced then Shebaa returns to Lebanon and the Government will play better roles on the borders from the North to Bekaa to South. Relationship and diplomatic ties should exist between the new Syrian and Israel regimes because we are neighbors period and any terrorist group trying to create instability will be shut down.