المعارضة الايرانية في المنفى تدعو فرنسا والاتحاد الاوروبي الى الاعتراف بها
Read this story in English
دعت رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية مريم رجوي(معارضة في المنفى) كلا من فرنسا والاتحاد الاوروبي الاربعاء الى "الاعتراف بالمقاومة الايرانية" على غرار ما حصل في سوريا، من اجل تغيير النظام في طهران.
وقالت رجوي في كلمة القتها في الجمعية الوطنية بباريس، أن "اكبر خطأ سياسي يرتكبه الغرب هو ان يتجاهل حركة اساسية للتغيير في ايران. مقاومة تمتد جذورها عميقة في المجتمع الايراني، وتقيم تحالفا ديموقراطيا لمختلف مجموعات المعارضة التي تشكل النساء اكثر من 50% من اعضائها".
واكدت رجوي ان "العقوبات الدولية هي تدابير ايجابية. لكنها ستكون فعالة فقط اذا ما غير الغرب سياسته حيال المعارضة. والحل الوحيد للازمة الايرانية هو تغيير النظام من قبل الشعب الايراني ومقاومته".
واعلنت رجوي ان "على الحكومة الفرنسية التي اضطلعت بدور رائد في الاعتراف بالمقاومة السورية، اتخاذ المبادرة من اجل سياسة جديدة في الاتحاد الاوروبي".
وقد تلقت الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الايرانية دعم عشرة نواب فرنسيين من كل الاتجاهات السياسية، وقد اطلقوا عريضة طلبوا فيها "الاعتراف بالمقاومة الايرانية لاحلال الديموقراطية في ايران".
وانتقدت مريم رجوي سياسة طهران "التي تؤجج نيران الحرب في كل انحاء الشرق الاوسط" من خلال دعمها نظام الرئيس السوري بشار الاسد وتزويد حركة حماس في غزة وحزب الله في لبنان بالاسلحة ومتابعة برنامجها النووي.

It will be a very cold one if the death cult, the anti-thesis of democracy and humanity, has anything to do with it.

Before asking for recognition maybe the NCRI (MEK) should meet with some of their USA political supporters and file a freedom of Information act request for disclosure of the reasons true and fabricated of why the terrorist designation was applied in the first place.
We feel it is important that this information be made public so that the mud slinging can be put aside in order to achieve every ones goal of a free, secular and democratic Iran, unlike the two supposed democratic achievements of Egypt and Syria.
(Continued) http://tl.gd/k8nljq