جماعة الاخوان تدعو الى "انتفاضة" بعد مقتل 40 من انصارها والرئيس المؤقت يأمر بفتح تحقيق
Read this story in Englishامر الرئيس المصري الموقت عدلي منصور بفتح تحقيق في اعمال العنف التي اوقعت 42 قتيلا على الاقل فجر الاثنين خلال تظاهرة لانصار مرسي في القاهرة كما ذكر التلفزيون الرسمي.
وقال التلفزيون ان "رئيس الجمهورية كلف لجنة قضائية بالتحقيق في الاحداث التي وقعت امام دار الحرس الجمهوري".
وكانت قد ذكرت وكالة انباء الشرق الاوسط نقلا عن مسؤول رفيع في الجيش ان انصارا مسلحين للرئيس الاسلامي المخلوع محمد مرسي "خطفوا" جنديين مصريين بعد اعمال العنف امام مقر الحرس الجمهوري في القاهرة.
واضاف المصدر ان الجنديين سمير عبد الله علي وعزام حازم علي اقتيدا الى داخل سيارة حيث اجبرا على قراءة بيان مؤيد لمرسي ومعاد للجيش اذيع عبر مكبرات الصوت.
ودعت جماعة الاخوان المسلمين الاثنين الشعب المصري الى "الانتفاضة" ضد من يريدون "سرقة ثورتهم" وذلك بعدما سقط حوالى 40 قتيلا امام مقر الحرس الجمهوري في القاهرة خلال تفريق تجمع لمؤيدي الرئيس الاسلامي المخلوع محمد مرسي.
وجاء في بيان نشره "حزب العدالة والحرية"، الجناح السياسي لجماعة الاخوان، على صفحته على الفيسبوك ان الحزب "يدعو الشعب المصري العظيم الى الانتفاضة ضد من يريدون سرقة ثورتهم بالدبابات والمجنزرات ولو على جثث الشعب".
كما دعا الحزب "المجتمع الدولي والمنظمات والهيئات الدولية وكل أحرار العالم إلي التدخل لوقف المزيد من المجازر وإسقاط الغطاء عن ذلك الحكم العسكري كي لا تكون هناك سوريا جديدة في العالم العربي".
من جانب اخر اعلن ان حصيلة اطلاق النار الذي قامت به القوات الامنية ضد مؤيدي مرسي فجر الاثنين بلغت 40 قتيلا.
وقال البيان "استيقظ الشعب المصري والعالم اليوم الإثنين 8 يوليو 2013 على أصوات طلقات الرصاص الحي ضد آلاف المعتصمين السلميين أمام نادي الحرس_الجمهوري وهم يؤدون صلاة الفجر في مذبحة بشعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى" .
واضاف "بلغ عدد الشهداء جراء هذه المذبحة التي ارتكبتها قوات من الجيش المصري والشرطة المصرية حتى كتابة هذا البيان ما يقرب من 40 شهيدا وهم في تزايد نتيجة لخطورة الإصابات ومئات المصابين معظمهم في حالات حرجة".
وتابع "لم تستطع سيارات الإسعاف المتواجدة بالميدان وحدها نقل الشهداء والمصابين وقام الأهالي والمعتصمون بنقلهم إلى المستشفى الميداني للاعتصام بسياراتهم الخاصة ودراجاتهم البخارية".
واعلن مسؤول امني كبير لوكالة فرانس برس ان مقر جماعة الاخوان المسلمين اغلق بقرار من السلطات المصرية بعد العثور على اسلحة الاثنين.
وقال المصدر ان الشرطة عثرت على "سوائل قابلة للاشتعال وسكاكين واسلحة" في مقر حزب الحرية والعدالة الجناح السياسي لجماعة الاخوان المسلمين.
وياتي هذا القرار فيما اوقعت اعمال عنف جديدة 42 قتيلا على الاقل الاثنين خلال تظاهرة لمؤيدين للرئيس الاسلامي المخلوع محمد مرسي. وبحسب جماعة الاخوان المسلمين فان "رجال شرطة وجنود" فتحوا النار على الحشود.
من جهته قال الجيش ان "مجموعة ارهابية مسلحة" حاولت اقتحام مقر الحرس الجمهوري في القاهرة مما ادى الى مقتل ضابط واصابة عدد من المجندين بجروح بحسب بيان نشره موقع صحيفة الاهرام الرسمية.
ودان منسق جبهة الانقاذ الوطني المصرية محمد البرادعي احد ابرز قادة الحركة الاحتجاجية على الاخوان المسلمين في مصر في تغريدة على تويتر العنف "ايا كان مصدره"، مطالبا بتحقيق "فوري ومستقل وشفاف" فورا في الاحداث التي اودت بحياة 42 شخصا الاثنين في القاهرة.
وقال البرادعي في تغريدته ان "العنف ليس السبيل ايا كان مصدره ويجب ادانته بكل قوة". واضاف "اطالب بتحقيق فوري مستقل وشفاف. مصر الآن في أمس الحاجة أن تتصالح مع نفسه".
واعلنت جماعة الاخوان المسلمين الاثنين ان اكثر من 40 من مناصريها قتلوا فجرا حين فتحت قوات الامن المصرية النار عليهم اثناء تاديتهم الصلاة.
When you were in power you ignored your opposition and walked the path of my way or the highway. You and only you knew what is best for all Egyptians and decided what the country's constitution should be. You squandered a golden opportunity to prove to the world that an Islamist party can be inclusive and secular enough to build a modern state. The wheel of civilization should turn forward and not backward. Coexistence and fair and equal treatment of all citizens is the only path for progress, peace and prosperity.
the majority of Muslims allover the world want Islamic rule.
none of this secular lies that you have experimented with the last 100 years.
wake up fool.
Moubarak did one thing right! is putting ure brothers behind bars for they are a civil unrest!
Down with the Sanni filth. Finish off the lunatics before they eat your heart and liver. takbir.