ايران تعلن عن "ادلة" على استخدام مسلحي المعارضة السورية اسلحة كيميائية وتحذر من اي تدخل عسكري
Read this story in Englishاعلنت ايران، ابرز حليف اقليمي لسوريا، السبت ان هناك "ادلة" على استخدام مسلحي المعارضة السورية اسلحة كيميائية وحذرت من اي تدخل عسكري غربي في النزاع السوري.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية عباس عراقجي "نحن قلقون جدا ازاء المعلومات حول استخدام اسلحة كيميائية في سوريا وندين بشدة استخدام مثل هذه الاسلحة".
واضاف "هناك ادلة على ان المجموعات الارهابية قامت بهذا العمل" في اشارة الى الهجوم الذي وقع الاربعاء في ريف دمشق.
والاربعاء، شن هجوم على الغوطة الشرقية ومعضمية الشام اللتين يسيطر عليهما مقاتلو المعارضة في ريف دمشق. وتحدثت المعارضة عن مقتل 1300 شخص متهمة النظام بارتكاب هذه "المجزرة" مستخدما سلاحا كيميائيا، الامر الذي سارعت دمشق الى نفيه.
اما المرصد السوري لحقوق الانسان الذي يقول انه يستند الى شبكة واسعة من الناشطين والاطباء في المناطق السورية المختلفة، فتحدث عن سقوط 170 قتيلا ولم يتمكن من تأكيد ما اذا كان تم استخدام اسلحة كيميائية. واكد ان النظام شن قصفا عنيفا على هذه المنطفة الاربعاء والخميس.
وكان الرئيس الايراني حسن روحاني تحدث السبت عن استخدام "عناصر كيميائية" في سوريا. وقال روحاني ان "الوضع السائد اليوم في سوريا ومقتل عدد من الاشخاص الابرباء بسبب عناصر كيميائية امر مؤلم جدا" بحسب ما اورد موقع الحكومة، مضيفا ان ايران "تدين بشدة استخدام اسلحة كيميائية".
ولم يتطرق روحاني الى المسؤولين عن استخدام اسلحة كيميائية.
من جانب اخر حذرت ايران ايضا من اي تدخل عسكري غربي في النزاع السوري بعدما اعلنت الولايات المتحدة انها تدرس مثل هذا الاحتمال.
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الايرانية كما نقلت عنه وكالة الانباء الطلابية "ليس هناك اي تفويض دولي لتدخل عسكري في سوريا. ونحن نحذر من اي عمل او اعلان لا يؤدي الا الى مزيد من التوتر في المنطقة. آمل في ان يبدي مسؤولو البيت الابيض ما يكفي من الحكمة لعدم الدخول في مثل هذه البلبلة الخطيرة".
وتابع ان "التصريحات المستفزة من مسؤولين اميركيين او ارسال سفينة حربية لا يساعدان باي شكل كان في تسوية المشكلة، لكن يجعلان الوضع في المنطقة اكثر خطورة" مضيفا ان ايران "اعلنت مرات عدة ان الازمة السورية لا يمكن ان تحل عسكريا (...) ولا يمكن ان تحل الا عبر وسائل سلمية والحوار".
وكان وزير الدفاع الاميركي تشاك هيغل اعلن الجمعة ان البنتاغون يعمل حاليا على تحريك قوات في منطقة المتوسط لمنح الرئيس باراك اوباما "خيارات" في حال امر بتنفيذ عمل عسكري ضد سوريا.
Can't wait to see the video recording they have in their possession.
Iranians can be funny sometime.
And the proof is? No comment. I think maybe the children bombed themselves, it makes sense.
Cedre. That may apply to some of their scholars who read that, but it's unlikely normal followers do. By the way, some prominent Subni scholars have taken this position.
On another note, I hope the Americans send destroyers to the region and bomb The hell out of Assad. Good luck hiding in Latakia when war ships start pounding it.
Chemical weapons use inconsistent with American intelligence regarding Syrian chemical depots, hence one reason for their reluctance; http://www.reuters.com/article/2013/01/16/us-syria-usa-chemical-idUSBRE90F00P20130116
Iraq uncovers Al-Qaida labs and nerve gas plot in June: http://www.aljazeera.com/news/middleeast/2013/06/20136117362322130.html
"The group of five men built two facilities in Baghdad to produce sarin and mustard gas, using instructions from another al-Qaeda group, spokesman Mohammed al-Askari said on Saturday."
"He said that the men were planning to spray chemical weapons during the Shia commemoration of the death of Imam Kadhum at a shrine later this week, by using remote controlled toy AEROPLANES.
http://www.wsws.org/en/articles/2013/08/22/syri-a22.html
Syria chemical warfare claims aim to provoke Western intervention
This event goes deeper than the careless like to believe. For people to consider Al-Qaida/terrorist groups in the opposition as angels and at all compassionate of human life are in the wrong. To absolve them so easily is to be a fool. I'm certainly not saying it wasn't the regime, just that the reluctance of western powers is reasonable given that Al-Qaida is involved, and much is known about them.
Spent some deal of time trying to find a balanced view and here I have provided the links in hopes of balanced discussions regarding the matter without prejudice and such.