خاطفو المطرانين في سوريا اشترطوا "وقف العنف" للافراج عنهما
Read this story in Englishاشترط خاطفو المطرانين يوحنا ابراهيم وبولس اليازيجي، وقف أعمال العنف في سوريا من أجل اطلاق سراحهما، في حين كشف المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم أنه على تواصل غير مباشر مع الجهة الخاطفة.
وكشفت صحيفة "اللواء"، الاربعاء، أن خاطفي المطرانين اشترطوا وقف العنف في سوريا، من أجل اطلاق سراحهما، كما طالبو بأن يلتزم النظام السوري بهدنة طويلة.
يُذكر ان مجموعة مسلحة أقدمت في نيسان الفائت على خطف المطرانين بولس يازجي ويوحنا ابراهيم، قرب حلب.
الى ذلك، كشف ابراهيم انه تمكن منذ حوالى شهر من التواصل مع أحد الاشخاص الذي حدد مكان احتجاز المطرانين و"بدأنا المفاوضات على هذا الأساس".
وأضاف "أصبحنا بطريقة غير مباشرة على تواصل مع الجهة الخاطفة، وهذه نقطة أساسية نستطيع أن ننطلق منها لتحقيق النتائج".
من الجدير بالذكر، أن رئيس الجمهورية ميشال سليمان، كشف السبت، عن تلقيه رسالة من أمير الشيح تميم بن حمد آل ثاني، يؤكد فيها بذل المساعي من أجل الافراج عن المطرانين. والاسبوع الفائت التقى امير قطر البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي وابراهيم، وبحث مع كل منهما ملف المطرانين.
يُشار، أن قطر لعبت دوراً مهماً في الافراج عن مخطوفي أعزاز الذي وصلوا الى لبنان في 19 الجاري بعد 17 شهراً من الاحتجاز.
"Sectarianism, according to one definition, is bigotry, discrimination, or hatred arising from attaching importance to perceived differences between subdivisions within a group, such as between different denominations of a religion, class, regional or factions of a political movement.
The ideological underpinnings of attitudes and behaviors labelled as sectarian are extraordinarily varied. Members of a religious or political group may believe that their own salvation, or the success of their particular objectives, requires aggressively seeking converts from other groups; adherents of a given faction may believe that for the achievement of their own political or religious project their internal opponents must be converted or purged.
Sometimes a group that is under economic or political pressure will kill or attack members of another group which it regards as responsible for its own decline." Yeah... not Hezbollah at all!