14 آذار: لا يُضرب الإرهاب بعمل تقني ولا يمكن الإستمرار بخطري الإرهاب والمقاومة
Read this story in Englishأعلنت قوى 14 آذار أنه لا يتم "ضرب الإرهاب" بعمل تقني بعد توقيف القيادي في كتائب "عبدالله عزام" نعيم عباس، مقدرة في الوقت عينه جهود الجيش والأجهزة الأمنية.
وقال بيان لأمانة قوى 14 آذار الأربعاء أنها توقفت "أمام حالة الفلتان الأمني المتنقّل من منطقة إلى أخرى، وكان آخر فصوله اكتشاف سيارات معدّة للتفجير وصواريخ للإطلاق في مناطق بيروت والجبل والبقاع".
وكانت قد أوقفت المخابرات الأربعاء المدعو نعيم عباس فلسطيني الجنسية في منطقة كورنيش المزرعة وهو ينتمي إلى كتائب عبد الله عزام.
وفي حين قدرت أمانة قوى 14 آذار "جهود الجيش اللبناني عالياً والأجهزة الأمنية في محاصرة الإرهاب" أكدت "في الوقت نفسه، على أن ضرب الإرهاب في لبنان لا يمكن أن يقتصر على عمل تقني من قبل المؤسسات العسكرية".
عليه أعلنت أن محاربة الإرهاب "يتم من خلال تدابير سياسية واضحة تمرّ حكماً بنشر الجيش اللبناني على طول الحدود اللبنانية- السورية ومؤازرته بالقوات الدولية وفقاً للقرار 1701".
وأضافت "لبنان الذي يحب الحياة بكافة مجالاته المعيشية والإقتصادية والسياسية والرياضية لا يمكن أن يستمر بين خطرين – الإرهاب والمقاومة".
وطالبت بـ"لبنان الذي أحبّه رفيق الحريري يريد العيش بسلام حيث هناك دولة واحدة وجيش واحد واقتصاد واحد وقرار سياسي واحد".
وختم الأمانة بيانها بالدعوة إلى ذكرى 14 شباط إذ قالت "رفيق الحريري، الذي أسّس في يوم 14 شباط من خلال دمائه لحركة وطنية عابرة للطوائف والأحزاب، يدعوكم للمشاركة في الذكرى التاسعة لاستشهاده يوم الجمعة في 14 شباط الجاري الساعة الرابعة والنصف من بعد الظهر في البيال – بيروت".
"Lebanon – which loves life in all of its social, economic, political and athletic fields – cannot continue to endure two threats: terrorism and resistance,”
all is said in this sentence.....
So stop funding, sheltering, breeding and supporting terrorists if you can. But you can't because you live on their backs and they are your raison d'etre.
The first political step to be taken to defeat terrorism should be arresting all of the Farts 14 and Sanni First leadership, aka the terrorists in neckties.