"الوفاء للمقاومة" تأمل "الدقة" في الخطاب بعد التفجيرات: لبيان وزاري يتضمن كيفية "المقاومة"
Read this story in Englishأعلنت كتلة "الوفاء للمقاومة" عن أملها بأن يكون البيان الوزاري مقتضب ويضمن الأمن والمقاومة، مطالبة بـ"الدقة" في الخطاب السياسي بعد التفجيرات الأخيرة.
وقال النائب حست فضل الله بعد اجتماع الكتلة بعد ظهر الخميس "ندين التفجيرات الإرهابية والقصف العدواني ضد أهلنا في بيروت والبقاع" داعيا "إلى أوسع حملة علمائية ورسمية لنبذ الإرهاب واستئصال هذه الظاهرة المجنونة".
كذلك دعت الكتلة إلى "استثمار المناخ الإيجابي والكف عن توفير الأسباب للمرتكبين وتوخي الدقة في الخطاب السياسي تجنبا لالتباسات في غير محلها".
وكان قد أعلن وزير الداخلية نهاد المشنوق من بئر حسن الأربعاء أن السيارات المفخخة ترسل إلى "بريتال والنبي شيت" لتفخيخها. وهذه المناطق تعتبر من جمهور حزب الله.
إلى ذلك أعلن فضل الله أن "الحكومة الجديدة هي حكومة تسوية وهي حكومة سياسية توافقية تهدف للإنتقال إلى حالة من الإستقرار" قائلا "وإذ ساهمت الكتلة في إنجاز هذه التركيبة الحكومة ولم تتوقف عند الحقائب لأنها آثرت تغليب مصلحة البلاد" .
كذلك أشار إلى أن الكتلة تتابع "باهتمام جلسات إعداد البيان الوزاري وتأمل إنجاز بيان مقتضب يعبر عن أولويات الحكومة في الأمن والسياسة والمقاومة والوضع المعيشي".
وكرر أن "الأولوية هي التصدي للإرهاب وانتخاب رئيس جديد للبلاد يطلق دينامية فاعلة لتحقيق تفاهم وطني شامل ويدفع لقانون انتخابي عادل ومنصف ويعتمد استراتيجية دفاعية وطنية مقبولة".
يشار الى ان اللجنة الوزارية التي تشكلت الثلاثاء اجتمعت الأربعاء في السراي برئاسة سلام الذي أعلن أن البيان الوزاري سيكون "مختلطا ومقتضبا يركز على الاولويات الى حين انتخاب رئيس جديد للجمهورية".
“We call for taking advantage of the prevailing positive atmosphere and to stop giving reasons for perpetrators.”
very easy then: obey the state and the Baabda declaration, give your weapons to the army and take your orders from it and not from a foreign country...
stop your hypocrisy!
Don't be fooled. H.A. is resisting against the Sunnis with the funding and blessing of the Persians. As to Israel? There is a saying: "stick and stones may break my bones but words can never hurt me". Israel will take the verbal b.s. threats from time to time and live with it so long as neither Syria, Iran, KSA, or even Egypt, force Israel's hands to reach a deal with the Palestinians while Israel sits pretty and builds settlements. The only thing that would spark an urgency, is a European lead boycott against Israel, and the current U.S. Administration's position to lead from behind that has cracked open all those vulnerable fault lines of major shake ups in the Middle East keeping them busy and away from the Palestinian issue.