سقوط ثلاثة صواريخ على بلدات بقاعية و"داعش" تتبنى
Read this story in Englishسقطت ثلاثة صواريخ اليوم الجمعة على بلدات اللبوة والنبي عثمان والعين في البقاع، تبنت الدولة الاسلامية في العراق والشام "داعش" اطلاقهم.
وقال قيادة الجيش في بيان الجمعة: "تعرض محيط بلدتي اللبوة والنبي عثمان إلى سقوط ثلاثة صواريخ مصدرها الجانب السوري من دون تسجيل أي إصابات بالأرواح".
وإثر ذلك سيّرت قوى الجيش دوريات في المنطقة المستهدفة، كما باشر الخبير العسكري الكشف على أمكنة انفجار الصواريخ".
كما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام، الى "سقوط أربعة صواريخ على بلدات: العين، النبي عثمان واللبوة، مصدرها سلسلة الجبال الشرقية عند مرتفعات عرسال".
ولاحقا، تبنت "داعش" عبر "تويتر" إطلاق ثلاث صواريخ من نوع غراد على اللبوة والنبي عثمان صباحا، ولقد عرضت صورا لهم.
وقالت: "ضرب مراكز حزب الشيطان باللبوة بلبنان بثلاث صواريخ نوع غراد انتقاماً لأهلنا اهل السنة في يبرود".
وكانت قد قصفت طائرات عسكرية سورية الاربعاء جرود عرسال على ثلاث دفعات واستهدفت تحديدا مناطق خربة يونين ووادي عجرم.
وبعد ظهر اليوم عينه تجددت الغارات واستهدفت طرقا تربط سوريا بلبنان ومناطق خربة داوود ووادي الخيل وخربة يونين مجددا.
ولا تعترف السلطات الرسمية بالغارات على عرسال وغالبا ما تقول أنها تستهدف مسلحين فروا إلى المدينة مع احتدام المعركة في القلمون المجاورة.
وتهدف القوات السورية إلى قطع طريق فليطا التي تربط عرسال بالقلمون بهدف قطع إمدادات السلاح عن المعارضين.
وتشهد المناطق البقاعية والعكارية سقوط صواريخ وغارات من الجانب السوري أو من الداخل عبر سلسلة جبال لبنان الشرقية.
Sayed Hassan is nursed and cared for like a newborn baby, deep down under, yet for his patronymic behavior, the Lebanese keep paying the price of his irresponsibility. I have been introduced early last year in Sour, to two young Shiite men, who till this day are under close medical attention due to injuries sustained during the July 2006 war. They were teenagers trying to take cover when they were blown to shreds. They still have a large part of their intestines out, wrapped in hygienic covers, as they have to go from one operation after the other. They expect to remain in such condition for at least another two years, when the doctors will decide that it's safe enough for them to have their systems returned back inside their bodies. Who is suffering, them or Sayed Hassan? Just two lingering cases among the many, all because a man feels he is above the law of the land, yet lives underground, well sheltered and catered for.
Syrian planes bombing Arsal and retaliatory rockets on Baalbak villages are a daily occurrence nowadays. Sharing a government with hizballah will not change anything.