الراعي وعون بحثا الاستحقاق الرئاسي على مأدبة عشاء ببكركي
Read this story in Englishبحث البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الاستحقاق الرئاسي مع رئيس "التيار الوطني الحر" النائب ميشال عون في لقاء جمعهما في بكركي ليل الاثنين-الثلاثاء، وفق المعلومات الصحافية.
فقد أفادت صحيفة "السفير"، الاربعاء، ان عون لبى دعوة الراعي الى مأدبة عشاء ليل الاثنين-الثلاثاء، شارك فيها 25 مطراناً، مشيرة الى ان المطران سمير مظلوم كان قد مهّد من خلال تنقّله بين الرابية وبكركي، لإتصال تم بين الطرفين يوم الجمعة الفائت جرى خلاله الاتفاق على العشاء.
ولفتت الى انه خلال اللقاء في بكركي، جرى عتاب متبادل بين الراعي وعون على خلفية اللوم الذي وجهه الاخير للأول بأنه "لا يرغب بوصوله هو ورئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الى رئاسة الجمهورية".
وتابعت "السفير" ان الراعي أوضح لعون انه قال هذا الكلام في سياق الحديث عن الاستحقاق الرئاسي، أي "اذا كان ترشيح الجنرال وجعجع قد أوصل البلاد الى الفراغ... فلنبحث اذا عن شخص ثالث".
يُذكر ان الراعي قد استبعد في تصريح له انتخاب رئيس محسوب على 14 او 8 آذار، لأن "على الرئيس ان يكون توافقياً مقبولاً من الشعب ليتمكن من جمع كل الأطراف المتناحرين أصلاً في لبنان لا أن يثير أزمة جديدة".
ونقلت "السفير" عن مصادر شاركت في الاجتماع أن عون "صارح الحاضرين بأنه من حق المسيحيين والموارنة أن يمثل الموقع المسيحي الأول في لبنان والمشرق رجل قوي ووفاقي، تماما كما هي حال من يمثل الموقع الشيعي والسني الأول في الدولة".
من جهة أخرى وعن توجيه دعوة الى جعجع للمشاركة في العشاء عينه، أكدت مصادر في القوات للصحيفة عينها ان "الظروف الأمنية التي حالت دون مشاركة جعجع في الاجتماع الماروني الأخير لا تزال سارية المفعول".
كذلك نفت أن يكون قد تم الاتفاق على عقد لقاء من هذا النوع.
يُذكر ان قوى 14 آذار تخوض المعركة الرئاسية بمرشحها رئيس "حزب القوات اللبنانية" سمير جعجع في حين ان لا مرشح معلن لـ8 آذار، اذا ان عون يصر على عدم الترشح ما لم يتم التوافق على اسمه.
وفَشل النواب في انتخاب رئيس جديد للبلاد في عدة جلسات انتخابية ورفض الرئيس السابق ميشال سليمان تمديد ولايته، ملقياً خطاب الوداع في 24 ايار، أدخل البلاد في فراغ. ووفق الدستور، فإن الحكومة مجتمعة تتولى صلاحيات رئاسة الجمهورية.
ج.ش.
The killer of Christians and the man who bombed hundreds of Christians was never a general. He was a fake doctor who never finished school and who insists he's the most popular Christian figure (with 5 MPs, lol).
yes bring it then :)
and what you're saying is that everyone who was there just followed the order of the LF guy who infiltrated them and just went along with the aggression. If that doesnt say sheep, i dont know what does
Ya karim johannam wabo2sa lmasir dr geagea manno wasel la saf teni w3amelkon ar7a belmo3di sho 7al iza kan mkhallas doktora kan 3emrl fikon
we will never accept what is happening to Iraqi Christians to happen in Lebanon, solution is a strong Christian president
Aoun gives the same story, "Lebanon needs a strong and consensual president" and until everyone agrees to go to parliament to vote for him, then he will boycott.
Doesn't everyone see the irony in that?? If Aoun were the "strong and consensual" choice, he wouldn't have to stage a boycott to force the Deputies to vote for him. It is because he is weak that he must resort to force and it is because he is not consensual that he has to boycott.
Patriarch should just excommunicate him from the Maronite Church and end everyone's misery with this guy.