اجتماعات لـ"14 آذار للاتفاق على المشاركة في الانتخابات النيابية"
Read this story in Englishيتجه معظم أفرقاء قوى 14 آذار الى المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة رفضاً للتمديد لمجلس النواب مرة جديدة، في حين أن هذه القوى لا تزال متمسكة بأولوية الانتخابات الرئاسية.
فقد أفادت صحيفة "الجمهورية" الاثنين، ان قوى 14 آذار تعقد اجتماعات بعيداً من الأضواء "بغية الخروج بموقف موحّد من الانتخابات النيابية".
ولفتت الى ان معظم مكونات 14 آذار تتجه إلى "المشاركة في هذه الانتخابات رفضاً للتمديد وتأكيداً لاحترامها المهَل الدستورية، على رغم أنّ ثمّة وجهة نظر داخلها تشدّد على أولوية الانتخابات الرئاسية".
وتعتبر القوى وفق الصحيفة ان" اجراء الانتخابات النيابية في ظل الفراغ الرئاسي يشكل سابقة في لبنان، وسيؤدّي إلى تعقيدات دستورية".
يُذكر ان "الجمهورية" كانت قد أفادت السبت ان رئيس "حزب القوات اللبنانية" سمير جعجع يجري مشاورات مع افرقاء قوى 14 آذار في إطار العمل على اجراء الانتخابات النيابية والحؤول دون التمديد لمجلس النواب مرة جديدة.
وكان مجلس النواب أقر في 31 ايار 2013 التمديد لنفسه 17 شهرا تنتهي في 20 تشرين الثاني 2014، في جلسة حضرها 97 نائبا، صوتوا جميعهم للتمديد، وقاطعها نواب "التيار الوطني الحر"، بعد أن فشلت جميع الأطراف السياسية بالوصول إلى قانون انتخاب في أربع سنوات منصرمة.
ج.ش.
proportionality in parliamentary elections is the only way to give the right size and volume of each political party
The only way to address representation is to ABOLISH Sectarianism in politics. Abolish all existing political parties and let new ones emerge based on programs, political ideologies (democrats, liberals, socialists, communists and even fetishists for all i care !).
It's not a matter of representing Sunnis, Shiias or Christians.
It's a matter of representing the poor, the rich, women, the open, the conservative, the farmers, the businessmen, the educated and those who are desperate for education !