سلام سيدعو لجلسة وزارية الاسبوع المقبل
Read this story in Englishأعلن رئيس مجلس الوزراء تمام سلام انه سيدعو الى جلسة حكومية الاسبوع المقبل، مشدداً في الوقت عينه على ان الاولوية تبقى لانتخاب رئيس للجمهورية.
وفي حديث الى صحيفة "السفير"، الاثنين، أبدى سلام ارتياحه لمسار الجلسة الوزارية التي عقدت الاسبوع الفائت، كاشفاً عن انه "سيدعو الأسبوع المقبل لجلسة لمجلس الوزراء لاستكمال بحث البنود المتبقية من جدول الأعمال وإضافة ما يستجد من بنود مهمة".
يُذكر ان الحكومة أقرت الخميس الفائت، ملف الجامعة اللبنانية بشقي العمداء والتفرغ، وذلك بعد انتظار دام أكثر من ست سنوات.
الى ذلك، جدد سلام تأكيده على اهمية اجراء الاستحقاق الرئاسي، معتبراً انه الاهم وانه "يخرج البلاد من مشكلاتها وانتظام عمل المؤسسات الدستورية، وكذلك إجراء الانتخابات النيابية في مواعيدها لاحترام المواعيد الدستورية".
ولفت الى ان "هناك الكثير من الملفات المهمة التي يفترض ان نعالجها، لا سيما ملف النازحين السوريين وهو بات ملفا صعبا وشائكا لا بد من إيجاد طرق الحل له لما يرتبه من أعباء ومشكلات".
ومنذ بدء الازمة السورية في آذار 2011، نزح الى لبنان آلاف السوريين وتخطى عددهم المليون ونصف لاجئ مسجل لدى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين. في حين أن لبنان لا يستطيع لا ديموغرافياً ولا اقتصادياً على استيعاب هذه الاعداد الكبيرة وتأمين كامل احتياجاتهم.
ج.ش.
Geographically ,commercially and intellectually Lebanon and the Lebanese have the potential to become wealthy state and wealthy citizens.Unfortunately some 70 years ago a constitution has been architected to ensure division(based on religion)and discrimination between its people. This to ensure continuity of wealth and power of few feudals families. Ironically these families are puppets to foreign powers who regularly interfere in and determine the politics and the life and death of the Lebanese. May be one day in the coming 200 years the Lebanese will find out that it is not my Muslem,Christian, Druz modest neighbor who is creating my misery , but my traditional religious/political leader.