سلام يجدد الدعوة لانتخاب رئيس: مواجهة الارهاب تتطلب استنفار الجهود
Read this story in Englishشدد رئيس الحكومة تمام سلام على وجوب التصدي للموجة الارهابية التي تعصف في دول الجوار والتي أُصيبت بلدة عرسال البقاعية بشظاياها.
وفي كلمة ألقاها، خلال الاحتفال بذكرى "دولة لبنان الكبير" قبل ظهر الاثنين في السراي الحكومي بحضور عدد من الشخصيات السياسية والدينية، رأى سلام ان المعركة على الارهاب "لا تزال في بداياتها".
وأشار الى انها تتطلب "تعزيز مؤسساتنا السياسية والالتفاف حول المؤسسة العسكرية"، مردفاً "نحن مطالبون بالعودة الى الميثاق والطائف لتنظيم حياتنا السياسية".
ولفت الى ان لبنان دفع "اثماناً كبيرة للموجة الارهابية، كان اخر فصولها الهجوم على عرسال واختطاف عدد من العسكريين".
من هنا توجّه سلام الى عائلات العسكريين المحتجزين بالقول: "لستم وحدكم لبنان كله معكم وابناؤكم بالجيش وقوى الامن هم شرفنا وعزنا وكما وقفوا للدفاع عن الوطن فإننا نقف جميعا يدا بيد من اجل ان نحررهم".
وشدد على ان الوصول الى الخواتيم السعيدة للملف تتطلب "اقصى درجات التضامن، وجزء منها كبير وهي جهود سرية ويجب ان نتكتم عليها لاعطائها فرص النجاج"، داعياً الى "الابتعاد عن الاستعراضات الاعلامية".
ومطلع الشهر الجاري وفي معارك عنيفة مع الجيش اللبناني في بلدة عرسال قام المسلحون بأسر أكثر من 35 عنصراً من الجيش وقوى الأمن. واعلن قائد الجيش العماد جان قهوجي ان عدد عناصر الجيش المفقودين "يبلغ 20، ومن الاحتمال أن يكون بعضهم قد استشهد".
وأطلق "جبهة النصرة" سراح 8 من العسكريين لديها "كبادرة حسن نية"، وفق ما أعلنت، وسط معلومات صحافية عن مطالبتها بالافراج عم موقوفين في سجن رومية مقابل المختطفين لديها. ومساء السبت، أعلن قيادي في جبهة "النصرة" الإفراج عن خمسة عسكريين من الطائفة السنية محتجزين لديها.
سياسياً، جدد سلام في كلمته الدعوة "لجميع القوة السياسية لانتخاب رئيس الجمهورية المسيحي الماروني راس الدولة، وبهذه الطريقة نحصن بيتنا ونضخ الحيوية في مؤسساتنا".
وأضاف ان "اخفاق تنفيذ الاستحقاق الدستورية في مواعيدها هو التعبير الابرز عن الوضع غير السليم في لبنان".
ودخل لبنان في الشغور الرئاسي بعد فشل النواب في انتخاب رئيس جديد ورفض الرئيس السابق ميشال سليمان تمديد ولايته والقى خطاب الوداع في 24 أيار.
ج.ش.
ب.س.
the FPM are getting armed and training to defeat Da3sh and they also support the army.
I will never join any sectarian millicia, of any religious appartenance, under any condition.
But i can of any help to my army, or my country, it will be with no heaitation
I'm not better than any other ptriotic lebanese dead while deffending the country...my familly helpped activly during the resistance, the real one, not ayatollah led, no khomauni led, no god driven, so i wont fail my country southern, on this u can be sure..
But i think it's just some political speech...
the poor brainless guy who is stealing my username, please go somewhere else to express your hate (-:
The resistance fought eachother for a long time, many of patriotic lebanese resistance leaders (jamoul) were assassinated by hezbos if u are a real southern or u are ignorant or worse a liar, like ur new spiritual guide and ur ayatolah
For flame resistance brigades stopped to exist since early 90s bc hezbos took full control, comunists led resistance action till 2000 but a lot got killed on their way to the border or on their way back by hezbos or amal (hawi has many telivised speach telling this bass akid he lied ma heik, and comunist now put the blame on amal but at a time they were sure it was hezbollah, go figure..) anyway what is called now resistance brigades are only amal and assad hardan armed man with an "official" cover, mabrouk..
So flame before telling stupidity, go read, or better have a chupachup...
However, Rambo Salam left the details for another occasion, perhaps as early as 2027.