الراعي يلتقي اوباما: بحثنا في ملفي الرئاسة الاولى ودعم الجيش
Read this story in Englishبحث البطريرك الراعي وبطاركة الشرق الخميس مع الرئيس الاميركي باراك اوباما في موضوعي الرئاسة الاولى وسبل دعم الجيش.
وقا الراعي للـ LBCI: "طرحنا مع اوباما قضايا منها الرئاسة الاولى ودعم الجيش".
وأفاد ان الرئيس الاميركي "وعدنا بالسهر لحماية لبنان من كل تداعيات ما يجري بالمنطقة".
والخميس استضاف مبنى الكونغرس الاميركي في احدى قاعاته، بطاركة الشرق الذين يعقدون مؤتمرهم في العاصمة الاميركية واشنطن دعما لمسيحيي الشرق.
وكان الراعي شدد على ضرورة"وقف المجازر في حق المسيحيين".
واستمع الحاضرون الى عدد من اعضاء الكونغرس الاميركي عن نظرتهم لما يحصل مع المسيحيين في الشرق.
ودعا الراعي الدول العربية الى التحرك قبل غيرها تجاه المآسي التي يتعرض لها المسيحيون في الشvr "لوقف المجازر".
عليه طالب الراعي المجتمع الدولي باتخاذ الاجراءات التي تهدف الى "تحرير القرى المحتلة من قبل الدولة الاسلامية في سوريا والعراق".
وأكد ضرورة "تسهيل عودة النازحين الى قراهم وبيوتهم في الموصل وسهل نينوى" كما "ايجاد منطقة آمنة وضمان سلامة هؤلاء الناس بالتنسيق مع الحكومة العراقية والكردستانية، لوقف تهجيرهم مجددا والحؤول دون خسارة التراث الثقافي والغاء وجود المسيحيين من التاريخ".
وشدد على أهملية "البحث عن الدول التي تدعم الحركة الارهابية ان كان على صعيد تدريبهم او اعطائهم المال ومنع المدارس والجوامع من نشر الفكر "الجهادي".
وكان قد طال الراعي الأربعاء من واشنطن بحماية المسيحيين في الشرق المعرضين لـ"الزوال"، داعيا إلى مسؤولية متكاملة بين الدول العربية والإسلامية لمنع "تشويه الإسلام".
ودعا الولايات المتحدة الى "موقف اكثر وضوحاً وخطوات اكبر لحماية المسيحيين الذين يتعرضون للقتل والتهجير على يد داعش والمنظمات الارهابية."
وقال: "الشرق وطن المسيحيين، وهم اليوم مهددون فيه بالزوال. نحن جئنا الى واشنطن لنقول بأنه لا يحق لأحد بأن يترك المجتمع البشري وكأننا عدنا الى العصر الحجري، كما حصل مع المسيحيين في العراق والموصل".
وذكر أنه في تلك المناطق "اجبر الناس على ترك منازلهم بالقوة فيما العالم العربي والغربي لم يحرك ساكناً. فهل يجوز ألّا يستطيع احد ايقاف هذا الوحش الزاحف في اتجاه الناس".
وأضاف "نحن هنا لنقول ان على المجتمع العربي والاسلامي اولاً والغربي ثانياً ان يعرفا ان المسيحيين ليسوا أقليات ونحن الاصل منذ ألفي سنة في العراق وسوريا ومصر والاردن".
كما رأى البطريرك الماروني أن "دول العالم مجبرة على ردع التنظيمات الارهابية ووقف الدعم لها، ومجبرة ايضاً على اعادة الذين هجروا من بيوتهم وتأمين الحماية لهم".
وأوضح هدف المؤتمر قائلا "لسنا هنا من أجل الدفاع عن مجموعات صغيرة بل عن المجتمع البشري. ومن المعيب ان يسكت العالم عن مجموعات تكفيرية وارهابية تقتل الناس اياً كانوا".
وختم قائلا "يجب ان يكون هناك مسؤولية متكاملة بين الدول العربية والاسلامية لأن هذه الحركات منبثقة منها وتشوه الاسلام، ونحن ضنينون في ان يبقى الاسلام في جوهره الحقيقي".
وفر المسيحيون في الموصل، ثاني اكبر مدن العراق، من هذه المدينة التي يتواجدون فيها منذ قرون، في بداية حزيران عندما وقعت في ايدي جهاديي تنظيم الدولة الاسلامية المتطرف.
كذلك يتعرض المسيحيون في سوريا إلى مضايقات ولو كانت أخف من تلك التي تحصل في العراق، لكن عددهم قليلا ويبلغ قرابة 5% من الشعب.
my Batrak
some true Lebanese been saying this since 75 and back then it was the same threat from same sect that is a threat now
sah el noom
I hope the Army destroys Arsal and then flattens Tripoli and all you Sunni Takfiri terrorists can go to he*l. As a Muslim I prefer to live with Christians, or what you takfiri scum refer to as Crusaders, then terrorist scum that consider Shiites, Christians, Jews, etc. as terrorists.
Naharnet moderators I know you support ISIS and takfiris but stop deleting my comments and my account. You are pathetic right-wing Christian tools who are allies with the devil.