الداخلية تطالب بضمانات من خاطفي العسكريين ... والحجيري: اخبار ايجابية قريباً
Read this story in Englishلا تزال قضية عسكريي عرسال المختطفين لدى التنظيمات الارهابية تتفاعل مع تهديدات الخاطفين بقتل العسكريين ما لم تتم تلبية مطالبها، في حين أعلن رئيس بلدية عرسال علي الحجيري عن تقدم ايجابي في ملف.
ففي تصريح الى صحيفة "السفير"، الثلاثاء، قال الحجيري: "الأيام المقبلة ستحمل أخباراً إيجابية لأهالي العسكريين".
بدوره حذر وزير الداخلية نهاد المشنوق من محاولة حرف قضية تحرير العسكريين عن مسارها الصحيح، قائلاً عبر الصحيفة عينها "اننا كدولة لبنانية نواجه قتلة إرهابيين يريدون افتعال فتنة سنية ـ شيعية، واذا استمر الموال الحالي في البلد، ولا أستثني أحداً، فإن ذلك سيؤدي الى خدمة هؤلاء القتلة بالفوضى والفتنة".
وأكد أن الاتصالات "مفتوحة على مدار الساعة" مع القطريين والأتراك ومع كل من يستطيع أن يساعد في تحرير العسكريين.
وأوضح المشنوق بالقول "اننا نريد ضمانات قاطعة بتوقف الخاطفين عن القتل، قبل الخوض في أي أمر آخر".
من جهتها، نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصدر أمني قوله ان "خلية الأزمة" اشترطت حصولها على تعهّد خطّي من داعش وجبهة النصرة بعدم التعرّض لأيّ عسكري آخر، و"هذا هو سقف التفاوض".
وأضاف "هم خرقوا وعوداً شفهية أعطوها للقطريين بعدم المساس بأيّ عسكري، فإذ بهم يفاوضون بالدم وبالإعدام والذبح".
من جانبها، توقعت مصادر متابعة عبر "السفير" ان يواصل الجيش اللبناني اجراءاته في عرسال وجرودها، مشيرة الى ان "المطلوب من الأهالي أن يتكاملوا في ما يقومون به من تحركات مع الجهدين الحكومي والعسكري لأننا أصحاب قضية واحدة".
وأوضحت انه "لا يجوز أن نفسح المجال للمجرمين بأن يقتلوا عسكريا من هنا وأن يضعوا البلد تحت رحمتهم من هناك، ثم نبادر الى قطع الطرق على أنفسنا وكأن الحكومة أو الجيش هم من خطفوا العسكريين".
وخلال معركة عرسال بين الجيش اللبناني وجماعة "داعش" وتنظيم "جبهة النصرة" الارهابيين مطلع آب الفائت، أسر عناصر من الجيش ومن قوى الامن الداخلي.
وقام داعش بقطع رأس اثنين من الجيش، في حين قامت النصرة بقتل عنصر بالرصاص، وسط مناشدات ومطالبات العسكريين لأهاليهم بالتحرك للافراج عنهم، في حين ان المعلومات الصحافية تفيد بمطالبة الخاطفين بالافراج عن سجناء في رومية لإطلاق سراح العسكريين.
ج.ش.
ب.س.
isn't Arsal municipal chief wanted from the Lebanese state ???
the noose is tighter on the neck of these filth of terrorists and as mr fatfat said that he wants the west to take care of his enemiesfriends isis and nosra the terrorists , the us and france started bombing targets of isis and nosra in Syria and what is left if any of these filth general winter will freeze them to death
isis, nosra will be defeated with their allies and funders
The Lebanese state is confronting murderer terrorists who want to ignite Sunni-Shiite strife, yep and their names are Samaha, Mamlpuk, Adnan, Shaaban, Eid and Assad.
The poor flamethrower's over aggressive behavior, symptoms of a nervous breakdown. Too many Hezballah martyrs means not many posters so flamethrower is having to work overtime using multiple accounts on nothing but coffee, ka3ek and halitosis to cover.
Meanwhile, Arsal Municipal chief Ali al-Hujeiri told As Safir that the next few days will witness positive news..
of course we can hear good news since your hands are full of leb soldiers blood and they are kidnapped in your back yard.