الإفراج عن المخطوف توفيق وهبي كان يأيدي "داعش" بعد دفع فدية
Read this story in Englishأفرج مساء الإثنين عن المخطوف توفيق وهبة مقابل فدية مالية كبيرة، بعد أن خطف من عرسال الأسبوع الفائت.
وأفادت قناة الـ"LBCI" عن "الافراج عن المخطوف توفيق وهبي الذي كان خطف في عرسال مقابل فدية مالية بقيمة 50 ألف دولار".
والاربعاء الفائت، ، أقدم 4 مسلحين على خطف وهبي الذي كان يعمل على اصلاح فلتر مياه في بلدة عرسال وفروا به الى جهة الجرد.
وفي تصريح الى صحيفة "السفير" كشف وزير الداخلية نهاد المشنوق الثلاثاء، أعلن المشنوق ان وهبي قد أصبح بعهدة "داعش" في منطقة القلمون "وهم طلبوا فدية لقاء إطلاق سراحه".
يُذكر ان نائب كتلة "الكتائب" ايلي ماروني، كان قد أفاد "الوكالة الوطنية للاعلام"، الاثنين، انه تم اجراء سلسلة من الاتصالات مع "كل الجهات التي من الممكن ان تساعد في حل هذه القضية ونتعاون مع الاجهزة الامنية للضغط في كل الاتجاهات لنصل الى النتيجة المرجوة".
واضاف "إن كتلة نواب زحلة تقوم بواجباتها في هذا الاطار، ورئيس "كتلة المستقبل النيابية" فؤاد السنيورة ونواب تيار المستقبل تدخلوا للمساهمة في الافراج عن توفيق وهبي، ونأمل ان تظهر نتائج ايجابية، تنعكس في منزله عند عودته سالما الى اهله".
ج.ش.
This poor guy is helping people for a living. He makes sure that people have clean water regardless of his sect however he still is kidnapped. Why aren't people of zahle shutting down roads and burning tires? What no retaliatory kidnappings? I guess we are wired different. Prayers to the families of all kidnapped victims.
This poor guy is helping people for a living. He makes sure that people have clean water regardless of his sect however he still is kidnapped. Why aren't people of zahle shutting down roads and burning tires? What no retaliatory kidnappings? I guess we are wired different. Prayers to the families of all kidnapped victims.