الأمم المتحدة "قلقة" من الشغور الرئاسي وترحب بحوار "المستقبل"-"حزب الله"
Read this story in Englishأعرب المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان ديريك بلاملي عن تأييد بلاده للحوار المرتقب بين تيار "المستقبل" و"حزب الله" مثنياً على جهود رئيس مجلس النواب نبيه بري في هذا الإطار، ومشيراً الى "قلق" بلاده من استمرار الفراغ الرئاسي.
وإذ نوّه بلاملي بجهود بري للدفع بالحوار بين "المستقبل" والحزب، عقب لقاءٍ جمعه في عين التينة الخميس، شدد على ضرورة الحوار "من أجل تقوية الأمن والإستقرار والعيش المشترك في لبنان".
ولفت الى ان الحوار هام "للسير قدماً في خطوات دستورية يجب اتخاذها".
يذكر أن الجلسة الأولى من الحوار يرجح عقدها في الاسبوع المقبل في عين التينة، وذلك بعد ان سعى بري بالتعاون مع رئيس "الحزب الاشتراكي الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط على "شق طريق الحوار" بين الطرفين.، وستيتناول جدول اعماله موضوع قانون الانتخاب وسبل تبديد التشنج المذهبي والاحتقان السياسي بما يوسّع دائرة الإستقرار الأمني والسياسي.
وفي سياقٍ منفصل، تطرّق اللقاء الى موضوع القانون الانتخابي، حيث عبّر بلاملي عن إستعداد الأمم المتحدة للإستمرار في "تبادل أفضل الممارسات وتقديم الدعم التقني للذين ينظمون الإنتخابات."
إلى جانب ذلك، أردف أن الأمم المتحدة "قلقة" من الشغور المطول في رئاسة الجمهورية آملاً أن يتم إنتخاب رئيس جديد للجمهورية "بدون تأخير إضافي".
ويعيش لبنان مرحلة فراغ رئاسي بعد فشل النواب في انتخاب رئيس جديد للجمهورية للمرة الخامسة عشرة وتمديد ولايتهم من جهة، ورفض الرئيس السابق ميشال سليمان تمديد ولايته منذ القائه خطاب الوداع في ايار الفائت من جهة ثانية. ووفق الدستور فإن الحكومة "مجتمعة" تتولى صلاحيات الرئاسة الاولى في ظل الشغور.
إلى ذلك، تداول الطرفان بالوضع الأمني اللبناني، حيث جدد بلاملي ادانة الامم المتحدة للاعتداءات على الجيش في رأس بعلبك مؤكداً تضامنها معه.
وكانت الامم المتحدة، قد دانت الاربعاء مقتل 6 من عناصر الجيش اللبناني جراء اشتباكات مع مسلحين في محيط بلدة رأس بعلبك.
ك.ك.
م.س.
it is an evidence that lebanese leaders should talk to each other and resolve the stalemate. However, traitors to Lebanon such as Aoun and Hizbollah would not want to dialogue
So "coexistence" means slavery for Lebanon's majority Shia community under the 50:50 formula for giving Parliamentary seats to Christians (supposedly) and Muslims (supposedly). This word is now not only a theological concept often touted by Generalissimo al Rahi, but also a legal concept. Slavery means we are equal in all respects, you, and I, but that is no excuse for you to stop working, or do you want another taste of the whip. Don't make me call Paris to get someone to come down here and whip you!